Ameri2002

لا يتواضع إلا من كان واثقاً بنفسه، ولا يتكبر إلا من كان عالماً بنقصه. نحن من يصنع الغرور في بعض الأشخاص لأننا ننحني أمامهم ونعطيهم أكثر من حجمهم. ما أجمل التواضع بدون ضعف والقوة بدون غرور! عندي قناعة بأن البحر الهادئ أقوى من البحر الهائج، وأن الصوت الخافت أقوى من الصراخ وأن التهذيب يهزم الوقاحة وأن التواضع يحطم الغرور. لا تكن مغروراً واعلم بأن المغرور كالطائر كلما ارتفع في السماء صَغُر في أعين الناس. إياكم والغرور لأن الغرور يولد الكبر، ولا يدخل الجنة من كان في قلبه مثقال ذرة من كبر. يا بني كن معتدلاً في حياتك، فلا تكن المغرور فتندم ولا الواثق فتُصدم.
          	
          	

Ameri2002

@ Ameri2002  مساء النور
Reply

YA2004AK

@Ameri2002  فعلا صدقت...مسآء الورد 
Reply

Ameri2002

لا يتواضع إلا من كان واثقاً بنفسه، ولا يتكبر إلا من كان عالماً بنقصه. نحن من يصنع الغرور في بعض الأشخاص لأننا ننحني أمامهم ونعطيهم أكثر من حجمهم. ما أجمل التواضع بدون ضعف والقوة بدون غرور! عندي قناعة بأن البحر الهادئ أقوى من البحر الهائج، وأن الصوت الخافت أقوى من الصراخ وأن التهذيب يهزم الوقاحة وأن التواضع يحطم الغرور. لا تكن مغروراً واعلم بأن المغرور كالطائر كلما ارتفع في السماء صَغُر في أعين الناس. إياكم والغرور لأن الغرور يولد الكبر، ولا يدخل الجنة من كان في قلبه مثقال ذرة من كبر. يا بني كن معتدلاً في حياتك، فلا تكن المغرور فتندم ولا الواثق فتُصدم.
          
          

Ameri2002

@ Ameri2002  مساء النور
Reply

YA2004AK

@Ameri2002  فعلا صدقت...مسآء الورد 
Reply

Ameri2002

كلام عن الثقة بالحب نصف الحب ثقة.. والباقي أهتمام. الحب ينمو مثل النبتة بالصدق والأخلاص والوفاء والثقة بين الطرفين هذا هو الحب. الثقة أفضل من الحب فليس بإمكانك دائماً أن تثق بمن تحب ولكنك دائماً ستحب من تثق به. كل شيء يحتمل فرصة ثانية إلّا الحب والصدق والثقة عندما تنهار لن تعود ولو منحت ألف فرصة. أن تحظى بثقة الآخرين خير لك من أن تحظى بحبهم. عندما يأتي الشك يذهب الحب. الثقة هي أكبر إثبات للحب. علينا أن نقدم الأعتذار بنية صادقة معترفين بالأذى الذي وقع على الآخر، كلنا نخطئ، ولكن حينما نخطئ ونعرف خطأنا يجب علينا المسارعة بالأعتذار، فذلك دليل الشجاعة والمحبة والثقة بالنفس وقوة الشخصية. أحب دائماً أن يقول لي الناس أنك لا تستطيع أن تفعل ذلك، لأنهم كلما قالوا لي ذلك أفعله بجدارة.
          
          إقرأ المزيد على موضوع.كوم: https://mawdoo3.com/%D9%83%D9%84%D8%A7%D9%85_%D8%B9%D9%86_%D8%A7%D9%84%D8%AB%D9%82%D8%A9_%D8%A8%D8%A7%D9%84%D8%AD%D8%A8

Ameri2002

يحكى أنه كان هناك ملكاً يعيش فى مملكة عظيمة أراد أن يكافئ أحد المواطنين فأحضرة إلى قصرة وقال له أنه سوف يعطية جميع الأراضى التى سوف يقطعها سيراً على أقدامة ملكاً له إلى الأبد دون دفع أى نقود ، فرح الرجل وبدأ مسرعاً فى السير فى جنون محاولاً قطع أكبر كمية ممكنة من مساحة الأراضى حتى يمتكلها جميعها، حتى بلغ مسافة كبيرة جداً وتوقف مفكراً أن يعود إلى الملك لينال جائزتة، ولكن الطمع تمكن منه فقرر مواصلة السير حتى يحصل على المزيد والمزيد، وهكذا استمر الرجل فى السير غير مكتفياً بما يتوصل إلية مهما بلغ من مساحات شاسعة، سار فى طريقة حتى ضل الطريق وضاع فى الحياة، ضاع دون أن يمتلك أى شئ وذلك لأنه لا يمتلك الشئ الذى به يملك الدنيا وما فيها وهى القناعة، ولذلك خسر كل شئ لأنه لم يعرف الإكتفاء والرضا .