Al7asan_Almnfy

ترقبوا إطلاق سلسلة قصصية منوعة أعمل عليها الآن
          	رمضان كريم✨

IAmABastardKiller

كيف لفتاة ان تعيش حياة صعبة من موت وتعذيب وهرب وفراق وكره ترى موت والدتها امام اعينها واختطاف اخيها التوأم وتجاهل من اباها التي لم تره من قبل وتعذيب من زوجت عمها الراحل او لنقل المقتول عندما تصبح زوجه ابيها وملذي ستعايشه هذه الفتاة بعد ان يطفح بها الكيل وتهرب من المنزل كيف ستكون حياة طفلة لم تتجاوز الخامسة تابعو معي القلب المحاربي هاذه الرواية من درو لقد قمت للتو بنشر " تعريف الراويه "من قصتي "
          
          القلب المحاربhttps://www.wattpad.com/story/341223355?utm_source=android&utm_medium=link&utm_content=share_reading&wp_page=library&wp_uname=IAmABastardKiller&wp_originator=vGzji1NFmkudHGzJQPR8Jl7ZYi1Eo804kEEH%2B49jb57Xag08RbmvIdoWUlv6AY3XMd2YP04PYGVc5UWPZToGpOqKfHaFg0aIw%2FttC8jb42xYs73kpE1WJ99%2F%2BYzeeDyT

Al7asan_Almnfy

حسنًا... بعد غيابٍ طويل ها قد عدتُ للإعلان عن خبرٍ يسرّ كل منتظر!
          بعد وصول عدد تصويتات الفصل التمهيدي لرواية "حيث أشرقت" الشمس لخمسة تصويتات، أصبح واجبًا علي أن أوفي بوعدي وأبدأ نشر الموسم الثاني من السلسلة البوليسية"من بيننا"
          
          استعدوا فعلًا هذه المرّة!
          في انتظاركم العديد من الأحداث الملحمية الجذرية في الموسم الثاني!
          
          موعدنا غدًا مع الفصل الأول، قراءة طيبة!
          

0-ZaHra-0

يُقال:«مَن قرر الإنتحار، لا ينتحر لأنه يكره الدنيا، بل لأنه أشد حبًّا لها، كعاشق الطعام مهما كان جائعًا شغوفًا ووضعت أمامه طعامًا يكرهه لاعتزل أكله ولو مات جوعًا.» 
          
          فمهما كان الشخص محبًا لدنياه، قد تكون الظروف القاسية تجلده مرة بعد أخرىٰ حتىٰ يُقتل يقينه في جمال العالم الذي يهواه، 
          فيقرر الانتحار حتى يعتزل كل مُرٍّ صار ضعيفًا لتلقيه، بل ومتنازلًا أيضًا عن أي جمالٍ في العالم قد تُغريه به، دون أن يعي غالبًا عظم فِعله
          
          «ابتسموا في وجوه البشر، لا تدري مَن قد تنقذه ابتسامتكَ يا صديقي، ولا تنسىٰ البسمة بوجه أخيكَ صدقة، فكيف بالكلمة الطيبة؟» 
          
          ❀بائعة الورد❀

Al7asan_Almnfy

@ 0-ZaHra-0  
            فعلاً، فالإبتسامةُ إنْ لمْ تخفِّفْ عنْ غيركَ وطأةَ و مرَّ  الحياةِ، فـ_على الأقلِّ_ستخفِّفُ عنكَ أنتَ عبوسَ الوجوهِ التي قدْ تراها خلالَ البِضعَ عشرَ ساعةً التي تعيشها في يومك...
            يعترينا الحزنُ أحياناً، فنتظاهرُ برغبتنا في الوحدةِ، بينما نحنُ في الحقيقةِ ننتظرُ منْ يعثرُ علينا تحتَ ركامِ خيباتنا، يأخذُ بأيدينا و يمسحُ دموعَ وحدتنا، و تلكَ هي... بابتسامةٍ صادقةٍ في وجوهنا، هذا ما نبحثُ عنهُ كلُّنا، و لا يجدهُ أحدنا.
            فيالَ كلامكِ حلاوةً و عذوبةً، و رقَّةً تليقُ ببائعِ أزهارٍ.
            أيْ بائعَ الأزهارِ بعني!، أيْ بائعَ الأزهارِ بعني مزيداً مِنْ نرجسكَ و ياسمينكَ، فإنِّي ما اعتزلتُ رائحتها التي علقتْ في ذهني.
            شكراً لكِ أختي، و باركَ اللهُ فيكِ.
            - الحسن المنفي
Reply