• َ𝒊𝒃𝒓𝒂𝒉𝒊𝒎 | ✨🇾🇪

أعلنت رحيلي عن قومٍ ظننت فيهم خيرًا لكنهم كانوا خيرًا لغيري ولم أكن لهم شيئًا ، لماذا ؟ ، ألم أكن لهم السند والصديق والوديع ؟ أيُعامل مرءًا أحب الخير لغيره بهكذا طريقة ؟ ، لم أرى حزنًا ولم أرى حتى اهتزاز جفنهم بخبر وداعي لهم ، وكأني قصة عابرة عصفت بها الرياح، كانوا مسكني ومحياي ولكنهم اصبحوا لي علِّة أود الهروب منها ، ولكن أين ممكن ان اجد مسكني الجديد ؟ أهنالك أصدقاء يحبون الأفراد الصالحة ؟ ... ام ان الكل يعامل الشخص الطيب بطريقة سيئة عقابًا لطيبته ؟ ، أود حقاً اللجوء لقوم جديد لا يعرفون في قلبهم سواد ، صالحين أنقياء تشع وجوهم نورًا ، يعينوني وأعينهم .. يخرجوني من كُربتي وسأبذل كل جهدي من أجلهم... لكن الواقع أمر من هكذا بكثير ، الواقع يجبرني للعودة إلى الناس القُدامي وأخبرهم ان رحيلي كان مزحة فلم ولن أستطع ان أجد لهم بديل أفضل في هكذا عالم .

ما عدتُ أقربُ من نفسٍ عدا .. نفسي التي آزرت بها محايا العفة والأدب
          ويا هول بعد النفس عن نفسًا .. كانت تشفي جروح الألم والتعب
          ذهبوا وفراقهم باتر شبهاً ... لدُنيا مُظلمة شديدة الشطب
          قد قلتُ يا مُحيي المنايا ... هل لي بأمنية أُجَمِّل بها محايا القتب
          قال وما العجب ! قل مطمئناً ...  أمانيك بالنسبة لي هي كل طلب
          قلتُ ءأعيش فُراق وانت سببًا .. سأظل حائرًا باكيًا وكأني جامع حطب!
          قال مُعاذ الله أتظن بي خائنًا !! ... وانت رفيق الدرب والنسب؟
          واليوم أشكي به ولا أجد ردًا ... الخلل فيني ام من عتب ؟
           #كتاباتي #شعر

النجاح كتعريف مُبسط ومن وجهة نظر مُراهق هو أن تجد مُتعتك وسرورك في شيء تستطيع إستثمار وقتك الضائع عليه .. النجاح هو أن تجد حاجتك في ما يفيدك وما يعود عليك بالإيجاب .. النجاح هو أن تستطيع الجمع بين الرغبة والطموح في شيء واحد ؛ نجاحك في حياتك ليس بقدر الأموال الذي جمعته وإنما بمقدار سعادتك في حياتك الفانية .. لا تبحث عن النجاح وتحاول تقليد الناجحين.. اصنع النجاح الخاص بك ولتعش سعيد دون هموم فكلنا هالك ،والفالح هو من استثمر وقته بما يسعده

مرحبا
          مر وقت طويل

فتحت كتاب.. فتراءت لي صفحاته مُغبّرة ، فنفضته وإذ بالحروف تتطاير فتعجبت من هول ما يحدث .. فأخذت نظرة خاطفة على عنوانة وقد كان " لستُ اغبر ولكنني وجدتُ هكذا " ؛ فحزنت وظهر لي بالذاكرة كثير من المآسي الماضية.
          .
          .
          اصمتُ قليلاً لأنعم بهدوء كثيف ؛ فيتراءى لي ضجيج لا افهم منه سوى اشكال حروفه ؛ فلماذا اصمت؟ اقول بحزن ؛ لقد قتل هؤلاء البشر نعمة السكوت، وأردفوها نقمة وعيب.. فعرفت اني احب السكوت عناداً واستكباراً لهم وعليهم.
          .
          .
          لا اعلم كيف اصف حالي .. هل للكلمات الحق في وصفها؟ ؛ مزيج بين السوداوية والحطام وبصيص آمل وبعض من المشاعر المهمشة هنا وهناك .. هل بهكذا استطيع إيصال الفكرة؟ ... لا اظن فلن يعلم كيف اشعر غير الخالق سبحانه وتعالى.
          
          خواطر.

كل الإحترام ♡( ◡‿◡ )
          .
          أنت تشوف أنمي '-' ؟؟

السلاااام عليكم 
          زمان عنك ترى 
          قرأت ماجدولين ")
          وياه أعجبتني مع أني لم أفهم الكثير ؛-؛
          كيف حالك ؟
          كيف يومك ؟
          عندي امتحانات أدعو لي '-'
          وسأخبرك شيئا 
          سأمر من هنا بين الحين والآخر لن تنعم بالهدوء هيهي~
          وبس رد لما تجي يا ساحب  أوساحب علي ؛-؛ من يدري 
          وددت أن أزعج أحدهم ويبدو أنك الخيار الصائب 
          نياهاها
           يكفي '-'
          وباي
          ورد لما تقرأ '-'
          ويعطيك ألف عافيه  '-'
          

لقد اختفت .. لم اعد اجد طاقة تُحييني ولا شغف يدفعني ولا يدٌ تُيسّر لي طريقي
          اين ذهبتْ؟ بل هل هي كانت موجودة مُسبقاً؟
          اصبحتُ بدونها كمرآة صافية نقية طاهرة لكنها تعكس بعض المُخلّفات.
          اصبحتُ مثل قريةٌ داكنة هادئة يغلبها الدك والحُطام والنيران لكنك تجد فيها أطفالٌ لا تعلم شيئاً .. او ربما تودُ ان لا تعلم شيء من اجل ان يستمر اللعب والاستمتاع.
          كيف استعيدها؟ وهل يُمكن ذلك؟
          اذا اصبحتُ طاهر القلب صافي النية مُحبٌ للخير هل استطيع ضمان وجود من يساعدني؟ - ام انني سأصبح الفرد المُساعِد فقط؟
          سأستمر في العيش؛ لماذا؟ لهدفٍ غاية في الوضوح .. ان اجد ما اظن انني افتقدته في حياتي.
          
          خاطرة.

لم اعُد اجد م يُمتع في الدراسة ، ما يُمتع في الذهاب يومياً الى المدرسة ، لم اعد احب اشعةة الشمس التي كنت ابحث عنها في طفولتي ..كُل ما اريده هو ؟ ؛ لا اعلم .. انني حقاً لا اعلم مالذي اريده ..لقد بدأت الحياة بالانطفاء ، بدون الشغف في الاستمرار فقدت الهداية .. لربما ابحث عن هدوء وظلمة يأتي معهما وعي وتفكير بالذات؟ ، اعرف فيها من انا ما هدفي وكيف اصبحتُ هكذا؟ لربما اُقلب صفحات احد كتب فرويد لاعرف اكثر عن الميتاسايكولوجي ، ان حالتي الان هي شخصٌ يبحث عن شعف.
          
          
          رثااء.

مرحبا