1995II

خُذِني لِحُبك عَاشقٌ وأتلِ على مَسّامعي مَا تُحب وأغرُقني في مُنحنياتُك مَتيمُ، فأشهد أنني على حُروفك أحيّا وأشهد أنك للِفؤادُ مالك..