لنلتقي فـي بَصرتنا
لألقي بَبصري إليك، أنظر إلى سَمار لَونك
وانت تُجولني في شوارعها، تُهمس لي بأن نظرات عَيناي مُثيرة
كلحظات فجرٍ ما على شط العَرب
تُحملني في قواربها لأحمل انا شعورًا لذيذًا
تجمع بين حُب لهجتَك وحُب عروس العرب
لأعاتبك عِند خِصامنا بِعذوبةً بقولي .
چا هيچ تسويَ بيه!
لنلتقي فـي بَصرتنا
لألقي بَبصري إليك، أنظر إلى سَمار لَونك
وانت تُجولني في شوارعها، تُهمس لي بأن نظرات عَيناي مُثيرة
كلحظات فجرٍ ما على شط العَرب
تُحملني في قواربها لأحمل انا شعورًا لذيذًا
تجمع بين حُب لهجتَك وحُب عروس العرب
لأعاتبك عِند خِصامنا بِعذوبةً بقولي .
چا هيچ تسويَ بيه!