-ilady

          تَهَـوُّر || ٠٣:٤٧

-ilady

  | إنَّهُ اعتِرَافٌ الآن، لَحُكمٌ قَاسٍ هوَ هَذا، لكِنه أَهوَنُ بِطَريقَةٍ مَا، ربمَا
          	      لأنَّ المُقَاومَةَ مَعدومَة، هيَ غيرُ مَرغُوبٍ بهَا هنَا، فالمَرةُ الأولىٰ لِلَّمَعَانِ
          	      لاَبُدَّ أن تُبَلوَّر، الأمرُ مُختَلفٌ بهَا، فهوَ حَقِيقِيٌ، مَاديٌ، ومَلمُوسٌ بالكَامِل.
Reply

-ilady

  | وتَستَمرُ دَورَةُ الانعِزَال، تَواجدٌ مُبهَمٌ يَكتَسِي الإرهَاق، حتىَ أنَّ
          	      ثَوبهُ بَاتَ بَاليًا، ومَازال يَأبىٰ تَغييرهُ، أليسَ مُضحكًا تَشابُهُنا؟.
Reply

-ilady

  | إنهَا ليَالِي أكتُوبر الحَزِينة كَالعَادة، تَعصِفُ دونَ شَفقَة، ليتَها تَعلمُ
          	      ألمَ الأنِينِ بِي، لكِن لاَ، فَـلَيتَ تُفيدُ التَمني والرجَاء ليسَ إلّاَ.
Reply

-ilady

          تَهَـوُّر || ٠٣:٤٧

-ilady

  | إنَّهُ اعتِرَافٌ الآن، لَحُكمٌ قَاسٍ هوَ هَذا، لكِنه أَهوَنُ بِطَريقَةٍ مَا، ربمَا
                لأنَّ المُقَاومَةَ مَعدومَة، هيَ غيرُ مَرغُوبٍ بهَا هنَا، فالمَرةُ الأولىٰ لِلَّمَعَانِ
                لاَبُدَّ أن تُبَلوَّر، الأمرُ مُختَلفٌ بهَا، فهوَ حَقِيقِيٌ، مَاديٌ، ومَلمُوسٌ بالكَامِل.
Reply

-ilady

  | وتَستَمرُ دَورَةُ الانعِزَال، تَواجدٌ مُبهَمٌ يَكتَسِي الإرهَاق، حتىَ أنَّ
                ثَوبهُ بَاتَ بَاليًا، ومَازال يَأبىٰ تَغييرهُ، أليسَ مُضحكًا تَشابُهُنا؟.
Reply

-ilady

  | إنهَا ليَالِي أكتُوبر الحَزِينة كَالعَادة، تَعصِفُ دونَ شَفقَة، ليتَها تَعلمُ
                ألمَ الأنِينِ بِي، لكِن لاَ، فَـلَيتَ تُفيدُ التَمني والرجَاء ليسَ إلّاَ.
Reply

-ilady

            إنسِحَاب || ٠٣:٤٩
          

-ilady

  | الذَنبُ يَنمُو مَعهُ، مَازَالَت الذِكريَاتُ تَلحَقنِي، حَاضِرِي يَتقَهقرُ دومًا
                إلىٰ مَا مضَى، كَانَ مُزيفًا لكِنَّه حقِيقيٌ كفَايَة ليَعلقَ، وأتمَسك بهِ.
Reply

-ilady

  | ليسَ وَكَأنهُ نِهَايةٌ حَتمِيَّةٌ، أو طَريقٌ مَسدُود، أرَاهُ بكُلِّ مَرةٍ يَتَسِعُ،
                حقُولهُ تُزهِرُ، بينَمَا أهِيمُ بَينَ ورُودهَا، عَالقَةٌ لاَ مَفرَّ لِي مِن بتَلاتِهِ.
Reply

-ilady

  | وَددتُ قُربهُ، وَدَدتُ عِناقهُ، وَددتُ إحتِوَاءَ حُزنهِ وتَشقُّقَاتهِ، أنَّىٰ
                لِي أن أعلَمَ كَيفَ أصِلُ إليهِ، أنَّىٰ لِي أن أعلَمَ أنهُ دِفئَهُ مُحرمُ؟.
Reply

-ilady

           غَـرَقْ || ٠١:٢٢ . 
          
          

-ilady

  | أنَا خَائِنٌ، مُهمِلٌ لاَ يبَالِي، لكِننِي هَيِّنٌ ضعِيفٌ يعَانِي، عَانَيتُ مِن كُل
                مَا قَد أفَكِرُ فِيهِ، فمُعَانَاتِي فِكريَة، وتِلكَ الدَوَّامَة غَيرُ قَابلةٍ للإيقَافِ.
Reply

-ilady

  | مَاذا أفعَل لاَ أعلَم!، فقَط إنهُ عَمِيقٌ أكثَرَ مِمَا يمكِننِي مُجَاراتهُ، حَتىٰ مَعَ
                تِلكَ البسَاطَة الظَاهِرة والحُروف الرقِيقَة اللينَة، المَظاهرُ خَداعَة جِدًا.
Reply

-ilady

  | مَازَالت كُتلةُ اللفَائِفِ العَصبِيَة بدَاخِلِ دَائرتهِ العَظمِيَة الصَغِيرةِ تَعتَقِدُ
                أنَّها ذَكِيَة، لكِن بحَقكَ هَل يدعَى ذكَاءً حَتىٰ؟، الإنغِمَاسٌ شَدِيدٌ يَقهَرهَا.
Reply

-ilady

                 أطيَاف || ١٠:٣٦ .

-ilady

 | أوتَعلمُ أيسَرِي؟، لنْ أجعَلَ عَقلِي يستَسلم لكَ، أعتَذِرُ منكَ لهَذا لكِنني أظُنُّ
              أنهُ الصَوابُ الآن، لاَ ذِكرىَ عَالقَة، ولاَ ألقَابٌ تَائهة ستُرجعهُ، لنَكفَّ عنهُ وعَن
              إدمَانهِ هذَا فقَط، لمْ يكُن لنَا مُنذ البِدَاية، ولنْ يَغدوا كذَلكَ أبدًا؛ فلاَ تكفِي 
              الذِكرىَ وحدَهَا للارتِوَاءِ مِن ذَاكَ الظمَأ.
Reply

-ilady

 | ابتُليتُ بذِكرَاهُ، عَالقٌ هوَ بذَاكِرَتي لإ يُفارقُها، مُتشَبثٌ بكَامِلِ قوَاهُ بخَافقِي
              المُرهَق، وكَأنه يحَاوِلُ إيقَافَ تهَاونهِ، أو يحَاوِلُ تَوطيدَ الرَابطَة بَينَ كِليهِمَا،
              طَالمَا أنهُ زَالَ، لمَ لاَ يزُولُ رحِيقُ حَدِيثهِ معَه؟، احتَرتُ، وتَعِبتُ مِنهُ ومِني.
Reply

-ilady

                ازدِحَام || ٥:٥٧ .
          

-ilady

  | النُدوبُ فُي نظَريِ جَمِيلةَ، ندُوبُ الرُوحِ وَليسَ الجَسد، فعِندمَا ألقَاها،
               غَرِيزَتِي بالمُعَالجَة تَشتَعِل، رؤيَةُ الجُروحُ تَلتَئِمُ ولو بشَكلٍ طَفِيف تُسعِدني،
               جَمِيعُ الندُوبِ الروُحِيةِ مَهما كَانت غَائِرة، تُعالَج؛ إن احتَجتَ يومًا لمُعالِجٍ
               وَبلاَ مُقدِمَاتٍ، أفرِغ مَا أدخَلهُ ثقبُ مَركبِكَ لهُ عِندي، ولتُكمِل إبحَارك.
Reply

-ilady

  | الكَلمَاتُ سَهلةُ الصِياغَة وصَعبَةُ التَنفِيذ، وكُل شَيءٍ يحتَاجُ للجُهدِ، لكِن
                هنَا لاَ حاجَةَ سِوىَ للتَفكِير، لاَ بَأسَ إن غَرِقتَ بدوَامتِك، كُلهَا تُراهَاتُ
                عَقلٍ لمْ يشبَع مِن إيلامِك.
Reply

-ilady

  | مَهمَا كَانت المُحَاولاتُ للنِسيَانِ كَثِيرة، تفشَلُ بكُلٌِ مَرة؛ إن تُرِيدُ النِسيَانَ
                لا تسعَ إليهِ، بَل تخطَىٰ، فقَط كَتعثركَ والتِواءِ كَاحلكَ، سَيتعافىٰ ومِن ثَمَّ
                تكمُلُ طَريقَكَ، فَلن ينتَظِركَ زمَانٌ أو مكَانٌ لذَا بدَوركَ لاَ تَنتظِرهُم.
Reply

-ilady

              He faded again.. without saying any goodbyes as usual..

-ilady

   I know he had a lot of wounds and scars, but
               all i wanted is to be the remedy for him. I know
               i can make him feel at least alittle better.
Reply

-ilady

   I tried so hard not to lose him.. but i felt that
               he was replaced with another one.. he wasn't
               in himself!.
Reply

-ilady

     لاَزلتُ أشعُرُ بالإهتِزار، عَدم التَوازُن والتَباث،
              لاَزلتُ مُتمسِّكة بخَيطٍ وَهنٍ، وبعضٍ مِن الذِكريَات.

-ilady

  أخَافنِي عِندمَا أتَحدثُ بتِلكَ الصَراحَة..
Reply

-ilady

    نَهمِي لاَ يتَوقف، ولاَ أستَطِيعُ تنَاسِيه للحَظاتٍ حتَى،
               نهَمٌ مِن نوعٍ آخَر، قَد أصبِحُ مَهووسَةً أو مَجنونةً بسَببه
               يومًا مَا. لا يهِمُّ حقًا، لمْ أسعَى لقَمعهِ فِعليًا مِن الأسَاس.
Reply

-ilady

                   اختِنَاق || ٠٣:٣٥

-ilady

  | غَريبٌ ألقِي عَليهِ كَلمَاتٍ مِبعثَرة، لا يفهَمُ شيئًا ثُمَ يَمضِي، وأنَا لا أفعَل،
               لا ضَررَ مِن التَجرُبةِ، أليسَ صَحيحًا؟، عَلى كُلٍّ ليسَت غَرابَةُ الأطوَارِ صفةٌ
               جَديدَةٌ لِي، ليسَ وكَأنهَا وصمَةُ عَارٍ، أو إثبَاتُ إدَانَة، لن ينفَعُ التمَيُّزٌ مَدفون
Reply

-ilady

  | أشعُرُ دومًا برغبَةٍ بالحَدِيث، لكِننِي لا أجِدُ الكَلمَات، كَيفَ أصِفُ مَا
             يفُوقُ الوَصف، ومَا يَزيدُ اللغةَ عَوالمًا مِن اللغَاتِ الأخرَى بمُختلفِ لهجَاتِها.
Reply