-3lwindl

خرب مابية حيل احذف كلشي هو زين مني ورجعته

-3lwindl

خيولي بعد هالحساب 
Reply

-3lwindl

قصة أحد مدراء ناسا :

-3lwindl

بس مصلحة وبدمهم خيانة
            يريد يصير واحد منا يخسى فال الله ولا فاله..
Reply

-3lwindl

قصة أحد مدراء وكالة ناسا "..
Reply

-3lwindl

هاچ أغنية بلكي تفيد
            گول للصوت إللي براسي يطلع حتى ما ابلش بي اللعبة أصلا بادية اسف ماحفلّش هيچ
            چان أكو هواية ناس حواليه گلت اعلّي البيت صرت أغني وسمعتيني وتعلّقتي ، بس قبلها
            چانت عدنا دينا مالها معنى بس بعدها صرنا أحسن لڤد مدّة وبوم عشنا الأزمة..
            صارت مشاكل هواي وصار همي مو احلها ، أنو أعدها وصرت اتألم ، اتألم ، اتألم ، اتألم
            أو لا صرت اتأذى اتبهذل اتعجّب اتعلّم صرت أحسن واني گتلك اسحب نفسك لأن هالطريق منبّل دومها طوبتك بس تتشوت
            ولاشريف السكّن وصار ڤد زمن ساكت بس
            هالألم قاتل صراخ صراخ صراخ صراخ صراخ (الفين مرة) ومحد سامع خايف أعبر طيبة
            گلبي واصير شخص عابر خايف انو أحب أطير حتى أتجنب أي شي "واقع"
            وماحعيد الفلم لأن ، مداعيش بلندن گله على إللي عندي ويحمد الله إللي ماعنده..
            راح يتراجع يبدي لوحده يريد يموت لأنو ناسه مثل الصورة تقل الجودة بشي كـ الزوم
               وحطها بـ اذانيك ترچية
            مستعد أموت روحك بس ما اذيك نفسيًا لأني أنظف من هالناس الحواليك وكلما واحد 
            ينطيك وجه أعرف هذا أبو وجهين مو كرمًا
            طمعوا بـ إللي عندك طيبة گلبك الله حطها
            ضلعي مو غلطك گلت يلا خل احويها طفلة تايهة بنص وحوش بس واو طلعت حتى ليلى تخون..
Reply

-3lwindl

حرفيييا كارثة من أنت نمت بـ ١١ والجو جان بارد تاليها تگعد بـ الأربعة من سبب هالحر هذا ...

-3lwindl

صار الحزن ديني والضحك كفران
            إذا أضحك اگول استغفرالله
            
            هههههههههههه استغفرالله 
Reply

-3lwindl

لقد تلاشتْ أحلامي.. 
          والآن ها أنا ذا مستيقظٌ لوحدي.. 
          وسط العتمة العميقة.. 
          والليلُ الساكنُ يطوّق سريري.. 
          على حين غرة:
          تتسلل الرعشةُ إلى أحلام حبي! 
          فتفرّ مني، وتختفي بين الحشود.. 
          مع ذلك، تبقى نفسي تعج برغباتِ الأحلام.. 
          ويتملكها شوق عارم للإمساك بالذكريات!

-3lwindl

هل أدللكَ على معنىً يُترعُ قلبك خذلانًا؟
            أأُحدثك عمن يغزوكَ لهفًا قرمزيًا في وهلاتهِ الأولى، ثم يغدقكَ صفرًا فضفاضًا في طاحونةِ حُزنكََ؟
            رُبما: تعرفهُ أنتَ وتتغاضى برحمتكَ عنهُ، 
            أو قد تجهلهُ حقًا لبلاهةِ الحقيقة فيكَ!
            أيًا يكن أيها الغريبُ.. 
            فأنتَ واهنٌ بما تُسميهِ"الأصدقاءُ"!
Reply

-3lwindl

لا مَسمعٌ يقدرُ أن يُصغي لصُراخِكَ..
            فحبالُ الصوتِ ملتفةٌ كأفعى حولَ الحُنجرةْ!
            ولا ثمةَ من أنوفٍ تشمُ الحريقَ المضرمَ فيكَ.. 
            لأن العطورَ التي وهبتها:
            هائلةٌ، لحدِّ قتلِ الحواسِ إزاءكَ! 
            أنتَ وحدكَ دومًا أيها الشريدُ، ولطالما كُنتَ كذلكَ.. 
            حتى وأنتَ تستلُ التيهَ منهم؛
             لا روحٌ تدري بخفوقكَ! 
Reply

-3lwindl

صُفنّا شگال شاعرنا: سم لو خنگ تردين؟ 
            روحي أرد اشيرچ.. 
            لا سمْ اللي يفيد ولا خنگ ينفعْ.. 
            صِكْ أذنك بصف الناس..لا تحچي ولا تسمعْ! 
            صُفنّا شگال كوكبنا:
            "حدر التراچي برد والگنطرة بعيدة
            وامشي واگول وصلت والگنطرة بعيدة"
Reply

-3lwindl

هو صحيح صيـف..

-3lwindl

|شحة القلب|
            ما عاد يُلهمني الشتاءُ..
            مُذ توارى وجهُكَ الأغيدُ عني..
            صارت تبللني: دموعُ المُقلتينْ!
            من خصيلاتِ الوداعِ حتى أخمص حُزني:
            ماتَّ بأحساسي الوفاءُ..
            ميتةَ الطيرِ السجينْ! 
            كم شحيحًا بات قلبي.. 
            بين أفئدةٍ تُزغردُ بالثراءِ.. 
            كـجيوبِ المُترفينْ.. 
            آهِ..منكَ..آهِ..مني..آهِ..منا..
            آهِ.. من زمنٍ تكورَ في الوصالِ.. 
            وتلاشى عقب بؤس الوجنتينْ!
            أينَ أنتَ من فراشِ الوجدِ؟ 
            يا من لم تكن تتركُ قلبي في العراءِ.. 
            تحت غيم المُرهقينْ..
            يا من تصوغُ الجُرحَ بلسمَ نشوةٍ.. 
            صغتَ أنكساري! 
            ههنا روحي الثكلى..بين أقداح السنينْ! 
            أيّ آسفاهُ..أندبُ الآن شجوني.. 
            فالوجودُ قلما يندبُ هجرًا.. 
            يخلقُ ثغرَ أرتضاضي! 
            منكَ أنتَ.. منكَ تُجترُ البلايا لأرتضاضي.. 
            منكَ جرحي..
             كيفما يممتُ وجهي بالتغاضي:
            تتراءى آفقُ كل هزيمةٍ؛ تشدو أنقراضي!
Reply