دًجًِّــنِّ

كوب من مشروب دافئ وبطانية وحساب دجن ❤️✨️

كنت أرى مشهد الرماد حيث مثلت ولادتي. الولادة، وهي عمل كئيب، كانت تضحكني. كانت الفكاهة تجوب الحواف الفعلية لجسدي بحيث أنني أصبحت صورة فسفورية: قزحية عين أرجوانية لامعة؛ فتاة براقة من ورق الفضة غارقة إلى نصفها في كأس من النبيذ الأزرق. بدون ضوء أو دليل تتقدم على طريق التحولات.عالم تحت أرضي من مخلوقات ذات أشكال غير منتهية، ومكان حمل، ومشتل للأذرع، وجذوع، ووجوه، وأيدي دمى معلقة مثل أوراق الأشجار الحادة الباردة ترفرف وتتردد من جراء الريح، وجذوع مقطوعة الرأس مرتدية ألوانا مبهجة ترقص في دوائر طفولية بجوار نعش مليء برؤوس لمجانين يعوون كالذئاب. ورأسي يبدو أنه فجأة يريد الخروج الآن من رحمي وكما كأن الأجساد الشعرية تكافح من أجل اقتحام الواقع، لتولد له، وهناك شخص ما في حلقي، شخص ما يُحبل به في العزلة، وأنا، غير مكتملة، أتوق بشدة لأن أولد، أَفتح، أُفتح. 
          
          
          - أليخاندرا بيثارنيك. 
          

❤️✨️

:-)

تنتابني الرغبة بمحادثة هادئة وعميقة معكِ تستمر الى ظهورِ اول خيطٍ أزرق في سماء الليل عند ساعات الفجر الباردة ..

اشتقت لك يا دجن ،حفظك الله ورعاك ❤️❤️✨️

ديسمبر ودجن (^-^)(^-^)

مُبتلى بنفسي فنجّني . 

دجن 

إلا أن فتح قلب شخص لكي يستقبل النور الرّوحي ليس بالمهمّة اليسيرة على أي إنسان . إنّك تسرق رعد الله .