
#1
وتينُ عشقي by ERTA_22
كنتُ أظن أنني أمتلك كل شيء،
حتى سمعتُ صوتها...
فعلمتُ أنني لا أملك شيئًا.
أنا فقير أمامها.
طفلة، نعم... لكنها في عيني عالمي الذي أستحق أن أعيشه.
أنا الجني، خُلقتُ من نار...
Completed

#2
حبيبتي الانسية( مكتملة )by mannAr2011
هذه الرواية هي الجزء الثاني لرواية حبيبي الجني.الراوي فيها يوسف ، يتحدث عن الماضي الذي ربطه بحبيبته قبل ان تنساه وعن رحلة البوابات المائة وعن بحثه المضني ليجدها ما ان اص...

#3
جني العاشق المرعب🔞by Mi Mi
أنا فتاه اعشق النظور الي المرآه لوقت طويل لأنني جميله أملك شعر طويل وجسم ضعيف ومنحوت وخصر مرسوم وكلشي بي جميل واسمي هو ماريا املك من العمر١٦سنه أنا وأختي الفتايات الوحي...

#5
ِبــيـن ظِلِـين نِدَاء أَلِيمby R
"وش يصير لو كتاب عادي ياخذك لعالم مو عادي؟"
بعد وفاة جدتها، تلاقي رهف كتاب غريب وسط أغراضها القديمة.
تاخذه لغرفتها، وتبدأ تقراه وهي ما تفهم منه ولا كلمة... بس...
Completed

#6
"سأحكي عن ما حدث" by sαмv🖤💋
سوف احكي لكم كل شيء حدث لي ولغيري.
هل انت تحب الرعب.
لا لا انا سوف اصنع دمج بين الحب والرعب، نعم انظر كيف سأفعل.

#7
همسات العالم الاخرby malak.elk
شاب من عالم الإنس يسمى اريان و هو في العشرين من عمره يكتشف أنه مرتبط بعالم الجن بسبب لعنة قديمة، ليجد نفسه وسط صراع بين الخير والشر في كلا العالمين.

#8
مملكة كاسياby روز أميرة الاوتشيها
في عالم امومي حيث النساء اعلى مكانه من الرجال والحب نادر مثل التفاح الذهبي والنهاية السعيدة قصصا من الخيال
وجدت اربع قصص من الحب انتهت نهاية تعيسه
في مملكة كاسيا لا وجود...

#9
ارض الموتby jhope of bts
ودعوأخيرا تمكنت من فتح عينيها، وأول ما فتحتهما سألت عن والديها، ركضت إليها مسرعا أول ما سمعتها تتحدث من جديد، ولكني لم أستطع الإجابة عن سؤالها، فكيف أخبرها أن والدانا قد...
Completed

#16
⊹₊⟡⋆ يهدي لنوره من يشاء ⊹₊⟡⋆by Sajeda Isa
تأملات في كوننا العظيم ومحاولات ربط كل مانعيشه بالهدي الإسلامي بغيت الأستفادة.
ومصداقاً لقوله تعالى سيروا في الأرض فأنظروا

#17
HAUNTINGby LONA HOROR
Many times the mind is unable to absorb what is hidden, especially when it comes to matters of the underworld that we do not fully know, and sometimes a person pays a he...
Completed

#18
الهُروب"1978"by ً
: عفواً سيدي هَل لديكُم"1978"غُرفة؟
: كلا هِي 97 غُرفة لقَد وجَدنا رَقم 18 محَفور بمخالب عَلى جَانبي الباب