لكـلٍ منـا جـانبٌ مظلـمٌ نسـعى لترويضـه ، إخفـاؤه عمَـن نحـب و لكـن مـاذا إن تولى جانبـكَ المظلـم زمـامَ الأمـورِ ؟ مـاذا إن أصبحـتَ أسـيرَ ظلمتـه ؟ أن يقـوم هـو بترويضـكَ بـدلًا عنـكَ ، أن يُصبـحَ وحشًـا فقـط يلتـهم كـلَ مَـن أحببت و مـاذا لـو إنقلبـتْ الآية و أصبحـتَ أنتَ ضحيـةَ وحشِـكَ و مَـن حـولكَ..؟
أنـتَ يجبُ أن تكـُون مُستعِداً لأي شيْـئٍ يأتـي مِنـه! ثـلاثَةُ قَـواعِـد علَـيْك اتّـباعُـها إِن أَردتَ أن تَعمـَل مَعـه... الجـِديّة عِندَ العَـمل! النِـظَامُ عِندَ الفَوضـَى! والإخـلاَصُ عِندَ الخِيـانَة! أنتَ الآن مُؤهـلٌ لِتصبحَ بمَشفـى الطّبـيبِ زانـْغ!! Started •13|08|2018• 16,aug,2018 #1 in yixing 23 aug,2018...
على سيمفونية نبض قلبينا وسط موسيقى صوتينا المندمجة المُنتجة لتُحفة فنية تأسرُ القلوب ، و على وقع خطوات أقدامنا تراقصنا حَبيبتي ناسين هَؤلاء .. عيونٌ قَد تعلقت بأجسادِنا .. قلوبٌ قد لامستها سِحرُ خطواتنا.. هتافُ جمهور يُلجلج المسرح أسفل أقدامنا.. حَبيبتي كُلما باعدتيني إزدتُ تَشبُثًا بِكِ .. نظرتي لي بأعينٍ دامعة فـعلم...
ألم تشعرُ يومًا كيف ستكون حياتُك كُلما أبتعدت عما يؤذيكَ؟ أو كم أن تلكَ الحياة البائسة لا تعطي للمرء فُرص أخري إلا بعدَ فوات الآوان؟ دائمًا ما كانت معرفتنا عن المستقبل مُبهمة شيء من المستحيل التنبوء به..! إذًا ماذا إذا كان هناك بُعد آخر للكوكب الذي نعيش به؟ بُعد يشبه الأرض كثيرًا و يختلف عنها أكثر شيء مُحير .. و ماذا...