Morning torture..

5.3K 109 27
                                    

-عذاب صباحي -

ت

ذكير :
هنا تستلقي على فراش المستشفى ...معتدى عليها بعنف ووحشية من قبل زوجها وأحد تلاميذ فصلها ..ماذا سيحل بها مثلا !! هو فقط يحدق بها ببرود تام وكأنه لم يحدث شيء كان ضربه للتلميذ مجرد تمثيلية قصيرة ...
.
.
.
هذا ما اقنع نفسه به !
يكرهها يمقتها ، يقدس علاقتهم الجسدية فقط! ...
.
.
.
رغم إلحاح الطبيب أن تعرض للفحص لكن واللعنه هو كالصخر لا تستطيع ان تغير منه شيء ...او تتحكم به ...
.
.
.
شد شعرها يجرها خلفه للأعلى يصعد و هي تجر على الدرج الزجاجي الحاد ليجرح جسدها بخشونة ...لا ردود فعل هي بالتأكيد تعلم ما سيحدث الآن بالضبط سوف يضاجعها الى ان تفقد وعيها ومن ثم يسكب عليها دلو من الماء المثلج والطقس بارد يقيدها بسلاسل حديدية ويخرجها للشرفة ويغلقها يستيقظ صباحا ليجدها مجمدة وحرارتها تصل للغليان ....
.
.
يشتعل من الغضب كيف يتعدى احدهم على ممتلكاته حتى وإن كان سيرميها كأي عاهرة أستخدمها قبلا لكنها الآن خاضعة له لأمره
.
.
.
مزق ملابسها المتبقية او لنقل شبه موجودة أساسا لم يكلف نفسه لسترها امام الناس على الاقل يستمر بمعاملتها كالعاهرة وأكثر يؤلمها ويؤلمها لا يعلم بأن السحر سينقلب على الساحر بالأخير....
.
.
.
.
مارس قبلاته القذرة على فمها المسكين شعرها بين يداه يشد للخلف ..كلما وقفت عن مبادلته
تاؤهاتها الناعمة والمتألمة تخرج لتصتدم بجوفه ...
نهديها بين يديه يعاملهما بخشونهه كبيرة غير مراعي لأنوثتها ..
.
.
.
صرخاتها العالية المتألمة المستنجدة المتقززة من قذارته لأي درحة قد تصل ...فقط ضاجع منطقتها دون إنذار ليبدأ بسلسلة قوية لن يوقفه عن ما يفعل الا إن ماتت بين يديه الخشنه التي تجلدها وتضربها  ليبزغ الدم من جروحها جسدها مشوه ضرباته آثارها واضحة يمارس ساديته على مراهقة لم تبلغ ال18 بعد ....
.
.
.
غزلت الشمس خيوطها هي بين يديه داخلة في اللاوعي دخلت لمكان يريحها دموعها لم تزل تتدافع للخروج مع كل لمسة مقززة منه...افضل من جحيمها من وضعياته وطرقه التي يستخدمها
ولا يهتم حتى ان كانت ستؤلمها الأهم هنا شهوته التي تعتلي كيانه بروده يطغى كل شيء
.
.
.
.
.
رنين هاتفه شفع لها ليلتقطه بعدما أنتهض يتركها على وضعيتها دون ان يغطيها حتى..عينيه لم تلمح دماءها التي ملأت الأغطية جانبها
.
.
.
أجاب دون إعطاء أي لعنه لأسم المتصل ...
:- سيدي آ آسفة إن أزعجتك ل لكن السيد كيم يطالب بتواجدك في القصر حالا ...قالت بنبرة مرتجفة
.
.
قلب عينيه ليغلق الخط كالعادة ...قام بعادته وروتينه اليومي ..رفع شعره الأشقر للأعلى وارتدى سترة جلديه حمراء وبنطال جينز ضيق ممزق رش عطره الرجولي ليبتسم لإنعكاسه!

I married the cold teacher! حيث تعيش القصص. اكتشف الآن