وَمِيـــ ــضٌ
لَـا تُؤمِنُ هَذه الكَـاتِبَةُ المُراهِـقةُ بِمَفْهومِ الغَبي و الذَّكي، حيثُ نسجتُ هذِه الرواية القصيرة و التِي تكونُ أشبهَ بخاطِرةٍ كَيْ أزرعَ وجهَةَ نظرِي يصْحَبُهــا بعضُ الأَمَلِ : فَيَــا عزيزي و عزيزتِي لـا تتعذّر و تفشل إرضَاءً لمفاهيمَ متأصّلة بداخلك قد يعود مصدرهُا لمقارناتِ عائلتك لك في طفولتك أو عثراتٍ خبي...