Select All
  • متى تشعربي
    102K 5.6K 20

    هو لم يفهمها وهي ايضا

  • انا هي جميع نساؤك
    509K 30.2K 46

    رواية...#انا_هي_جميع_نساؤك..💔💔 فتاة ريفية من جنوب العراق تلجأ طالبةً المساعدة من ضابط .. فيغرم بها .. فتصبح بين نارين نار الحب ونار اهلها..وجبروت احد رجال العشائر... انا هي جميع نساؤك...لم لا أستطيع ان انام... واصحو عشر ليال في احضانك...من انا ضاع ضياعي... وتعقدت المسأله..تحبني حبا لا علاقه له بالحب الإجرامي وتنفذ ج...

  • خياااااال
    150K 8.9K 30

    الى متى سوف يكابر بحبها

  • أمواج قلبي
    114K 6.6K 29

  • حكاية زمزم
    6.5M 430K 77

    ها يا مرايتي تحديتج بيوم من الايام وكتلج زمزم انثى وراح تلبس بدلة عرس هاي اني اليوم واكفه كبالج بالبدله اني زمزم معنى اسمي البئر المباركه بس معروف الزمزم ماء لا لون له ولا رائحة ولا طعم، فضلاً عن أن ماءه حلو نقي يخلو من أي ملوحة أو مرار، ولا يتغير لونه ولا رائحته ولا مذاقه وانا مثله بالضبط ....فقط لاني #علي#زمزم#س...

  • ثمن أخطائي
    816K 63.1K 33

    .. دفعت ثمن أخطائي .. وأخطاء من وثقت بهم من حياتي .. قصة لفتاة عراقيه .. ترتكب اخطاء بفترة المراهقة .. تدفع ثمنها لاحقا .

  • القاصرة ــ وذو الشعر الابيض
    3.9M 323K 63

    هي مراهقه .....فجأه تتجرد من كل شيئ ..تجد نفسها لا شيء..... وهو كبير في السن .......يجعل من بيته ملجئاً لها ولكن مهما يكون فهي غريبه في بيته تناديه بـ عمي ويناديها بأبنتي لكن هل ستبقى على هذا النحو .....ام تتحول الى مشاعر حب

  • انتقام وقسوة محب
    1.4M 114K 40

    قسوة معميه

    Mature
  • انتقام وقسوة محب 2
    3.3M 319K 98

    انتقام

  • أنا احيا من جديد
    2.2M 121K 37

    قصه جديده للكاتبه المتألقه مريم السعدي 😍😍

    Completed  
  • الارهابي وذات النقاب
    1.1M 148K 41

    للكاتبه ام غايب

  • القاضي والمطلقة
    914K 64.4K 56

    قصة حقيقية الكاتبة رشا رعد الملقبة سابقا أنو أنو

    Completed  
  • مهاب الذيب
    6.1M 381K 179

    رواية حقيقة مهاب الذئب شخصية رحل شجاع صنع سعادته بنفسه لقبه الذيب شعارهُ ( السعادة قناعه و القناعة كنز للقنوع ) روايتي تتحدث عن ظلم الاهل والبشر المجتمع العادات التقاليد تتسلط و تقسى لا ترحم ، نطلب من الله الفرج ونحن لا نفرجها على المظلومين ونكون من الظالمين الى متى تبقى قلوبنا مهمومه و ألسنتنا صامته عن حقوقنا متى...