قصه حقيقه علي..يوميه بغرفتي تجي وعلى جربايتي وانييي من اشوفه اشتعل وانوب اجت ابصفي اني صبري نفذ طاقه التحمل خلصت ولهنا وبس ما اكدر حته الراهب يتبره من روحه من ايشوفه كمرة..علي ايباوعلي عينه بعيني علي..شلت ايدي ملصت القراصه انفتح شعرهه على طوله رادت تحجي خليت اصبعي على حلكه فتحت عينه بوسعهن اشرت بعيوني بترجي نزلت راس...
اركض واني اصيح يممه لحكيلي يمه لحكيلي واحس شي يركض وراي بس ماككدر اندار زيين اهلي وين راحو معقوله مسمعوني ابجي وارركض واعثر ورجع اكوم ياربي يا اللهي معقوله الكابوس تحقق وماحس اله ونصدمت بشي اريد ارفع راسي ماكدر احس شي نزل ع وجهي وعيوني غوشت واشوف سواد اتلمس وجهي شي يسيل وبعدها محسيت....وللحكايه بقيه
مشهد 1 لج انتي تحجين صدك لو اموت مااخذه صدك تحجين لو تشاقين واحد صايع وسافل ممخلي بنية ممصاحبها نوب حواجبه ارفع من حواجبي امداني اذا افكر ولو تفكير يصير رجلي اسماء : اي عفية ابعدي كل البعد عن تفكيرج لان متحصلين شي ويا غير بس التعب وطيحان الحظ مشهد 2 لا عليك الله ابعد عني والله محجيت شي عليك والله جذب اني تكولي...
قصه مريم مراح اربط بيها رسل هواي يعني راح تكون بس حياتها شلون عاشتها ...... وانتم بدايه حياتها تعرفوها لذلك راح ابدي مباشرةً ..... . مجرد تنويه الي يريد يقره هلقصه خل يقره قصه جسد انثى بلاول حته يربط بلاحداث الي حتصير مع تحياتي للكل #جسد_انثى ... #مريم ... زينب علي ..
قصه تتحدث عن فتاة تزوجت زواج تقليدي وظلمتها الأيام كثيراً حتى أتى لها يوم غير متوقع وبعد معاناة طويله حيث عشقها أستاذها عندما رأها للمره الأولى
عراقيه رومانسيه اتمنى تعجبكم اول كتابه الي باللهجة العراقيه او اني كاتبة مبتدئه ....🙂🙂🙂 الكاتبة سورينا
قصه حقيقيه افترقنا منذ 10 اعوام تماما واذا ب اتصال هاتفي قبل أيام اسما جميلا يملأ الشاشه ابتسمت لأني لم احذف اسمه او بألاحرى رقمه اجبته الو الو بلهفه ثم قال انا اسف ربما اخطأت بالعنوان ثم اغلق الهاتف بعدها ارتحت كثيرآ في سمع صوته عله يتصل بعد 10 أعوام اخرى
قصه عراقيه حقيقيه لامرأه تعاني من ظلم اقرب الناس الها وعدم انصافها واخذ حقوقها ياترى الزمن راح ينصفها رغم كل الظلم الي تعرضتله وهل للحب تأثير بتغير محطات العمر المؤلمه ؟
الما يجر حسره بحياته لا يسولف على العشگ الماعاش فرگت محب هاذه ماعاشگ صدگ بقلمي الكاتبه ساره زهير# عشق الريفيه عام2014 تنضيم دخول داعش الرهابي#
ساد الالم حياتها حتى ظنت ان ابواب الرحمة قد قفلت فلم يكن لـهـا ملجأ من الحزن الا للحزن .. فـ انتقمت من حياتها بـ انتحاراً ليس محـرما ....! ولم تجـد ســوى الجحـيم ...؟ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ قصة واقعية قضبان الجنوب بقلمي هـنــد البور ( نازك البور )
