تخيل أن تجد نفسك يومًا في مواجهة مع ما كنت تظنه سابقًا خيال، أن تكون في مواجهة مع ذاتك .... تخيل أن تقابل شخصًا وتشعر أنك تعرفه منذ قديم الأجل، تشعر أن هناك شيء في قلبك ينجذب له كما تنجذب الفراشة للنيران ... تخيل أن تكون تلك الرحلة التي اعتبرتها يومًا ضربًا من الخيال هي مصيرك الذي كان مقدرًا لك منذ يوم ولادتك ... حسنً...
نظر لها بقرف ثم صاح " يا لكِ من زنديقة !! " فوضعت يديها في خصرها وسخرت " بقى أنا زنديقة يا بتاع آمان يا لالالي !! " . عائشة جمال فتاة مصرية في السنة الأخيرة من كلية الحقوق تحدث لها حادثة مجهولة وتؤدي بها إلى الرجوع بالزمن إلى سنة 1622 م وتتوالى بها الأحداث حتى تجد نفسها جارية في قصر الوالي التركي العثماني على مصر...
نــوفيـــــلا احببـــــت اختــــــــي الــمقــــدمــــــــة لماذا احببتك .. لماذا اخترتك انتي عن باقية الفتيات . لماذا ياقلبي احببتها هي دون غيرها .. اتهوي ياقلبي الجراح والالم !! ايعقل ان احببت اختي .. وكيف لي النجاة .. وكيف لي النسيان والشفاء من حبها ... فأصعب شيء ان تعشق شخص وانت تعلم انه ليس لك ..والاصعب من ذلك...
هي قصة تمس واقع عاشته إحدى الزوجات المصريات ممن تجرعن مرارة الظلم وقسوة القهر ...
جميع حقوق الملكية تخص الكاتبه ملاك الجزائرية الفيس بوك: روايات بقلمي فاطمة علي احببتك بجنون ولكنك لا تستحق هذا الحب كنت أعرف إنك تعشق اخري ورغم ذلك حاولت أن أنال ولو مكانة ضئيلة في قلبك ...منحتك قلبي عن طيب خاطر ولكنك سحقته بلامبالاة ..لقد اكتفيت منك ..سأتحرر من حبك وهذا وعد
فتاة تبلغ من العمر 19 عاما ، و بسبب انطوائها الشديد عن الناس أجمع بما فيهم عائلتها ، وبسبب انها ان تحدثت فهذا يعتبر معجزة ، فتظن امها ان ابنتها لديها حالة نفسية ، فتضع لها دكتور نفسي لها ، فماذا سيحصل ؟
سام:شاب لديه 23 سنه يدرس في كليه هندسه في المرحله الاخيره بارع في السباحه و الفتيات تتصارع عليه شاب طويل القامه وسيم و قي البنيه بسبب رياضته المفضله و هو يعشق المخاطر ايميليا:بنت لديها 19 سنه تدرس في كليه هندسه في المرحله الثانيه جميله جدا عيناها زرقاء و شعرها اسود انتقلت مؤخرا الي الجامعه التي بها سام بسبب عمل ابيها و
بنت عاشت يتيمه بعد موت اهلها عاشت فى ملجأ وكبرت وكانت متفوقه والقدر خلاها تقابل البطل اللى عاوز مربية ل بنته بعد وفاة والدتها ياترى واحد فى مكانه و مركزه ممكن يحب بنت يتيمه وهل هيقدر يواجه المجتمع و عيلته بحبه...... الأبطال : رنوة : ٢٢ عام خريجة رياض الاطفال هجام : ٣٠ عام رجل أعمال جوان : ٥ أعوام ابنة هجام نازلى :...
تسير ببطء وهي تراقب حولها وتضع كاتم الاصوات علي اذنها تري كالصقر وتراقب كما يراقب الاسد فريسته تتنفس علي مهل وتنظر يمينا ويسارا... وفجأة.....................
ذات طابع صعيدى.. "كل خطئها هو محاولة معرفة هويتة" جميع الحقوق محفوظة لى: نوران طنطاوي
أبتسمت بخفة و هي تقول بـ أعين شاردة : - تقابلنا في وقت آخر غير وقتنا هذا ، تقابلت أرواحنا الشاردة في زمان ثانٍ ؛ كانت حينها قلوبنا عامرة بـ الحب ليس شيئًا غيره..! ردد بتقطيبه متسائلًا : - أتقصدين " سيڤ " و " زُبيدة " ؟ رفعت أنظارها له تطالع أعينه الزرقاء الداكنة بتمعن ثم أرخت ذراعيها المعقودان أمام صدرها إلي جانبها ،...
كاملة المقدمة: أنا أدري ذلك وأعيه جيدا...أراكي تنظرين لي بعينيكِ الدامعتين فقط تريدين مني التوقف... التوقف عن جعلك تتألمين وأنتِ تدرين حق دراية أني الوحيدة في هذا العالم التي تتمكن من تغيير واقعك وتخفيف ألمك... أاستطيع تغيير العالم؟!إعادة كل ماسلبه الدهر مني؟! كل ما فقدته وكل ما سأفقده؟! أاستطيع المضي في تلك الحياة ا...
المقدمة مضت وهي لا تعلم أي باب تطرق... فقد أُغلقت جميع الأبواب التي طرقتها في وجهها... والآن تغدو وحيدة... غريبة... شريدة ... تساءلت في نفسها هل هي نهاية الطريق أم أنها البداية... يا له من قدر جعلها هكذا... تمضي ولا تعلم إلى أين تذهب أو إلى أي باب تلجأ... تساقطت عبراتها واحدة تلو الأخرى وظلت تمضي وتمضي حتى أصابها الت...
مِنْ مِنَّا لَمْ يَكُنْ يَوْمًا مُذْنِبًا. مِنْ مِنَّا لَمْ يَرْتَكِبْ خَطِيئَةً. عَاقَبُوهَا عَلَى ذَنْبًا لَمْ تَعْرِفْهُ. وَجَلَّدُوهَا بخطيئه لَمْ تَرْتَكِبْهَا. وَلَكِنَّهَا قَاوَمَتْ بِالحُبِّ وَعَشِقَتْ. وَعَلَّمْتَهُمْ كَيْفَ يَكُونُ الغُفْرَانُ
🌺تعريف الأبطال🌺 عثمان الالفي : والد فاطمه بطلة قصتنا يمتلك الشده والقسوة شخص صارم وجاد في عمله ولكنه يمتلك الطيبه والحنان ويحب بناته بشدة ويحاول ان يحميهم من اي شئ في ال ٥٥ من عمره سهير زوجه عثمان الالفي : هي ام حنونه تحب بناتها كثيرا وطيبة القلب وتخشي عليهم من اي شئ ولا يفرق معها الطبقات ولا هذه الاشياء في ال ٥٠...
الزواج مشاركة يجب أن يقدم كلا الطرفين كل ما لديه لنجاحها ،أما اذا أراد أحدهما أن يستفرد بالهيمنة دون الآخر لابد أن يكون رد الفعل أسوأ من تخيلاته
دى ثانى روايه اكتبها اتمنى ان تنال رضاكم **** عندما وقعت كاثي في حب ابن عمها ريمون لم تكن تعلم أنها ستدفع ثمن حمايتها له ولعائلة أبيها ألماً سوف يكون له ريمون يداً فيه، سوف يكون طرفاً في رحلة الضياع التي سيرسلها فيها أقرب الناس لها. ماذا ستفعل كاثي؟ وهل سيعلم ريمون دوره في تحطيم المرأة الوحيدة التي أحبها في حياته؟ أم...
This is my first ever written story. Inspired by MAYWARD since 2016. But I am more intrigued of Edward's point of view in everything.How it all started.Why he chose Maymay? This story tells all what I wanted them to be.
جميع الحقوق محفوظة للكاتبة ممنوع النقل او الاقتباس °°~ هذه الحرب لن تنتهي .. وهذا القدر الذي جمعنا قد بدّد أحلامنا أيضًا ، فأصبحنا گـسراب لا وجود له .. وإن كان حُبك هو حبل الوريـد ، فقد فرقنَّا دمِّ حبل الوريـد ~°
قصة فتاة فقدت الثقة بكل من حولها....ولكنها أرادت الرجوع للعيش بدونهم وتبنى كيان خاص بها. ..
ومن ليس له ماضي ولكن يجب مواجهته! عادت لتواجه ماضيها وتحارب لحاضرها ويظل صراعها للمستقبل مستمر! لا يهما سوى ابنتها ولاتسعى إلا لحمايتها. كيف ستواجه مريم الجميع وتحمى ابنتها من اشواك الماضى ؟ ياريت تفاعل مع توقع للأحداث وآراء مختلفة � (خلود عبيد) عذرا لبعض الأخطاء الإملائيه☺
