ليتني أستطيع فعلها
قصة واقعية لفتاة مشوهة تقع في عشق رجل ليس لها حق فيه، يكون فارس خيالها الحالم، ليحدث ما ليس في الحسبان (ليتني استطيع فعلها)
قصة واقعية لفتاة مشوهة تقع في عشق رجل ليس لها حق فيه، يكون فارس خيالها الحالم، ليحدث ما ليس في الحسبان (ليتني استطيع فعلها)
كم من الكلمات تتسمى في مكانها عند رؤية تلك الفتاة التي تطلب من الكلمات أن تجلس في أماكنها المخصصة كي تكون قصتها .. قصتها التي لم يرضى عليها أحد و بكي عليها حتى شياطين الجن ، كم من العذاب حصلت عليه و كم من الغدر و الخيانة و سوء الفهم و المعاملة حصلت عليها في حياتها .. ليأتي هو و يقلب حياتها رأساً على عقب ..
القصه حقيقية من محافظات جنوب العراق عن فتاة اسمها نسرين عمرها 13 سنة وابن احد شيوخ الجنوب المعروفة.... الكاتبة زوزو الربيعي ......
#جنة_علي لكثره طلبات البنات عن قصص الشيوخ جبتلكم قصه حلوه وجديده وانشالله حتكون سهرتنه اليوم بالليل واكملها بعد تفاعلكم والقصه جرييئه🔞 يعني الي متحب لتقراها للكاتبه زينب عبد
قصتنه اليوم قصه حقيقيه واقعيه حدثت مع فتاه من اهالي الموصل وانا دونت احداث حياتها في قصه لتكن عبره للجميع ولا نيأس من رحمه العزيز الجليل مهما حدث بنا من مصائب
مرة لابن الشيخ . و مرة للشيخ بس مو من نفس العشيرة لان تصير مذابح عليها ? للكاتبة : فاطمة البحراني و جميع الحقوق عائدة الي و لا اسمح باعادة النشر
فتاه من الريف تتعرض للاعتداء من قبل جيرانها وبعدها يجبروها علئ الزواج ياترئ ماذ سيحصل والمجتمع الريفي هل سرحمها.... تابعو الاحداث مع الجزء الثاني
السلام عليكم هذه أول قصة إلي يمكن تكون الأخيرة ويمكن أبدي من بعدها طبعا الأسماء مستعارة والقصة حقيقية من واقعنا أسفة من تفاصيلها الهواي بس حتى تعيشون قصتي بحذافيرها وتوصل لكل شخص قادر يغير واقعنا الظالم القصه تحجي عن _تحرش جنسي بطفله وتأثيره على نفسيتها عند الكبر?? _حب من طرف واحد??? _غدر الصداقه والثقة بمن لا يستحق? ...
قصة حقيقية لفتاة عراقية بين ليله ويوم تصبح فصلية بسبب تهور اخوها ،، بقلمي #ميديا_الفهد
رواية جديدة للكاتبة ورود الخالدي #العنب_العنب_العنب احبتي/الرواية هذه المرة مختلفة جدا عن بقية رواياتي وهي بالعامية وتخلط بين لهجة بغداد الحبيبة وذي قار الاصالة..وهي ممزوجة بطابع..كوميدي قليلاوبالتقاليد العراقية الجنوبية الاصيلة..فبطلتنا فتاة جامعية متحررة من مدينة بغداد..وبطلنا شاب ثلاثيني من مدينة الناصرية..السؤال...