هَشّ
ما الذي أبكى روحك؟ -قصة قصيرة على هيئة نصوص-
في احدى القرى الصغيره ~ فتاة بغايه الجمال تمشي بارجاء قريتها الفقيره بعينيها التي تشبه اللؤلؤ و شعرها الاشقر الذي يلمع مقبلةً ضوء الشمس و بشرتها البيضاء التي تشبه بشره الاطفال.... أهي حقاً بشر؟ ام ملاك فكيف لبشريه صغيره مثلها ان تحمل كل هذا الجمال..~ ولكن.... لا تستهينوا بجسدها الضئيل فـ هي عن الف رجل...! "روزالين...
لو أن الزمن يتوقف عند لحظة كرهي لك. لو أنه توقف قبل أن أرى الملاك في داخلك. لما لعنت نفسي ليل نهار على كرهك وبغضك. لكرهتك دون تأنيب ضمير. لكنك الآن تجبرني للانحناء احتراماً لقلبك المحب.
بين الجريمة و البحث عن القاتل حقيقةً غير مرغوبة لا نود معرفتها ، تُخبرني أنتْ عنها في كل ليلة. في الواقع اعتقد انني بدأت اعتاد حقيقة كوني مجرمة ، فـ خلف تلك القضبان يكمُن مصيري. - تحذير : القصة قد تحتوي على بعض مشاهد العُنف و القتال و الطرُق الدموية للقتل والتعذيب - • جميع الأماكن تنتمي للواقع. All Right Reserved°...
قهوتي فيها غبار ؛ تمثال يتحرك ؛ واضواء مكسورة .. غيري الموضوع يا سيدتي . للتوضيح فقط : هذا الكتاب ليس برواية، انما يوميات عبارة عن شعر حر .
في ذلك الحي الذي يملك المنازل ذات الطابع الراقي و الفخم الذي يسحر عينيك من شدة جمالها،لا تغركم المظاهر اعزائي! هنا قد تجدون الفاسد،جرائم،قتل،مخدرات،استغلال،النفوس الحاقده.. قد تكون هذه القصه دارجه بين الجميع ولكن دعوني ارويها عليكم اعزتي .
الوقوع بحبكِ كان كما لو أن فراشةً مجهولةَ الجناح تحاول اختراق المحيط.. و في وقتٍ ما، اكتشفت أنها ما كانت تسبح.. بل تغرق.. و لأن بعض الحقائق لا يمكن تغييرها، وجب عليّ أن أعترف.. كنتُ قليلاً جداً عليكِ و كنتِ أكثر من مجرد فراغٍ مكتسٍ بالزرقة - بــارك جيمين - جونغ جيمين { الكتاب الأول}
''بين عداد من صفر الى الا نهائية، هل فعلا تعتقد ان الصفر هو نقطة البداية؟'' الاحلام. تأتي بين الحين و الآخر لزيارة الناس، و اقناعهم بالمستحيل و الاصرار الدائم لمكافحة كل شيء لتحقيقها. الشعور الذهبي الذي لا يعرفه الكثير في هذا الوقت، فقد سمع الكثير عن حكمة ''الاحلام تتحقق دائما'' و الكثير اكتشف انها اكبر كذبة. فمن كان...
الحياة تحمل الكثير من المفاجأت ، أنت لا تدرك متى سوف تنجح او تفشل ، تحب او تكره ، أنت لا تدرك مالذي ينتظرك غداً! الشهر القادم ! السنة القادمة! كل ماعليك فعله هو المضي قدما في حياتك و إنتظار مفاجأت القدر.. إما أن تُسعدك أو.. تصفعك . يلعب القَدر لعبته مع (فيوليت روبرت) و (هاري دينيس) بينما كلاهما يحاول الهروب من شيء! ...
"افتحي اول صفحه " قال مع ابتسامته المعتاده . فتحت اول صفحه لاجد مكتوب .." اود ان اشكر ملهمتي لهذه الروايه الفتاه التي لا اعلم عنها شيء سوى لقبها الذي لقبتها اياه *صاحبه القهوه السوداء *" ....
الفائزة بمسابقة M.A فئة رعب ^-^ المركز الأول 1 ************* رواية رعب ... وجدت من الخيال لتولد في احضان هذا الواقع لتخرج لفتاة لتروي لها صفحاتها البائس لتحجزها بين طياتها لتكون هذه روايه مجرد لعنة ... حينما تكون في الجحيم و تصبح بالقاع لتضع بجانبك شيء حاد فانت لا تعلم ماذا سيحدث ل...
" أنـا..أنـا احبـك لمـا لا تفهـم ذلـك ؟ " " وانـا اكـرهـكِ اضعـاف الحـب الـذي تكنيـنه لـي ، مارائـيكِ ؟ " " مـا الـذي تريـده ؟ لمـا تعذبنـي ؟ انـا فتـاه وامـتلك من الجمـال مالـم تمتلـكه غيـري وابنـة شخصـاً تهـاب النـاس منـه وفـوق ذلـك بأكمـله أنـا احبـك ايـها الجنـدي " " انـتِ وجمـالكِ الـذي لم يشـهد مثله وابـاكِ ذ...
"ستغمض عيناك، مُحاولاً نسياني، لكنني بكُلِ مكانٍ عزيزي. سترى انعكاسي وراء أعيُن الجميع، سيتردد صدايّ بكُل الأصوات و ستؤدي كل الطُرق لي، أعدك بذلك." ⓒ2016, @xvanillaa C.B: @zouies
قُوَّة تَكُونَت مِن إِجتماع رُوحِين لَيْسَت مِن عالمٍ وَاحِد فكان كُل عَالم مِنهُما مُعاكس لِلأَخر. صمم الغلاف من قِبل : @donut12wolves [مكتملة]
ما بقي في القلب من لهيب الحب يسمى رسيساً .. " On going " Ranked #1 in Action + Revenge + thriller ✨ BxB
مجرد صفحات مبعثرة من كتاب حياتى، لا تتصل ببعضها البعض و قد تمس الواقع الذى اعيش فيه او لا تمسه، لا داعى للتحديد.
لا أعتبر حضوركِ لجنازتي صدفة...او مرورا عابرا كما كان مروري بحياتكِ مرور الكرام...لا أظن انك ستبكين عندما تعانقني ديدان هذه الغرفة العميقة المظلمة,المفزعة,الغائرة كعينيك بلا قاع...لا أظن أنك تذكرينني,ولا أظن قدومك صدفة...ربما,ربما قدمت لأن أحدهم اخبرك بأنّ جسدا سيواريه التراب وروحا تسكنك منذ الازل لن تغيب...جسد سيواري...
أكتب و لا أدري ماذا أكتب ... سوى رغبة ملحة تدفعني لانتشال كلمات من أعماقي و ترتيبها على السطور ... و على ما يبدو فقد استسلمت لهذه الرغبة ..
" لكل منا نصف مظلم إيلينا" هذا ما أخبرني به ذات يوم أخبرني بأن كل أنسان له نصف سيء لا يعلم عنه أحد ولكنني لم الأحظ انه كان يقصد نفسه الا متأخراَ لأنني فقط كنت مُتيمه ببريق عينيه .. محرقه ملجأ عمي .. أعين تراقبني باستمرار, الوشم وذلك الشخص الذي أصبحتُ أنا وهو كالروح والجسد. أُعاقب على فعلة لم أرتكبها أخبرني بألا أقع...