إنها تُمطر توليبًا
رحلةُ تتبعٍ هوجاءَ قصيرةٍ بين مُطاردٍ و طالبِ فنون. - يا لحنيّ الحنونْ حلّق مع الريحِ وضايق الربيع لا شيء يُشبهُ بهجتك ولا الوتر الذي يُصدره أغرِق سمع النعيم و جابه كوابيس وادي الموتِ ؛ في كُل نَعسٍ يُصيبُ عيونَ العازفين .
Completed