مَدينَة أوروك، تُرصِعُ جَبيّن العالَم وَتَمد أنامِلها لِتصل بَيّن أراضيّه كَسلاسِلٍ مُمتَده....خَدُ الجَمالِ الذي قَبلَته الشَمس، نَقشٌ يُماثِل نِصف التاريخ...تَتغنى بِمجدِه ألسُن الحَضارات، مَهدُ للعِزِ الذي أثخَنتهُ إرادَةُ الإنتِصارات روحُ الطَبيعةِ والسِلمِ الذي غُرِس فِي قَلبِ تُربتها بَعدما إبتَلت بِدماءِ شُبان...
أسندتُ مرفقِي الأيسَر عَلى المكتبِ وسطَ كومةِ الأورَاق التِي تحيطُ بِي وعادَتي بملئِ الأسطرِ الفارغَة لَم تفارقنِي. فأستشعِر تحدِيقه بِظهري أثنَاء إسنَاد خلفِه عَلى خزَانة ملَابسي لأوجِس شرًّا عِندما شخَر ضاحكًا بخفوتٍ مدركةً بأنّه سيلقِي بأحدِ تعليقاتِه الوقِحة "أيَا تراكِي مِن هيامكِ بِي تذكرِينني بينَ أسطرِ كتاباتِ...
بينَ شِتات الحُب تَشتَتَتْ جَيّداء. -------------- سلامٌ من اللهِ ورحمةٌ على مَن سكَنت الفؤاد وجلبت السُهاد بعد ماملئَت الأفكارَ حتى فاضت لتُقرر البوح.. هل تأذنين لي بلقاءٍ ياحسناء ؟ لنكونَ أنا و انتِ مُستهلهُ و مُنتهاه.. وأني لم أنوي المُبادرة سِوَى لِما رأيتهُ في عينيكِ ... لِذا هل تكونين آسِرَتي؟ ساحةُ اليمامة بعد...
« لا زلت تفتقدها؟» أخد ثوانٍ معدودة قبل أن يجيبني مصَرّحا بنبرة واهنة غلّفها التعب و الارهاق «كثيرا..أنّى لي تخطّي ذكراها؟ ليتني رحَلت قبلَها و لم أجرّب ألم فقدانها.. ليتني لم أفارِق حُضنها يوما و لا أشعر بهذا الفراغ ..من سيَملأه بعدَها ..أخبريني؟ حتّى الدّموع جفّت و لم تُفلِح في إطفاء لهيب فؤادي فمن سيستطيع إخمَاده...
[ليست رواية مافيا عادية، والرومانسية هنا مجرد رشفة ماء] --- كان رجلا يترك فوق كل جسد رزمة من الدولارات.. --- لم يبدأ تاريخ المافيا والعالم السفلي من صقلية ولا من روسيا، ولا حتى من فرنسا أو إيطاليا.. بدأ كل شيء من رجل ثري مجنون، ومنظمات سرية كان غرضها السيطرة على العالم. كانت البداية الحقيقية من "مجتمع القرن الأحمر"، و...
[هذا العمل بدُونِ حبكة] على عتبةِ الشّبابِ نأخُذ نفسًا.. نستعِدّ لنودِّع عُمرًا من الذِّكرياتِ الدافئة، وندخُل عُمرًا جَدِيدًا نركُض فِيه دونَ توقّف.. من سيُرافِقك، من سَتترُكُ خلفَك، ومَن سَيدخُل بابَا آخر بِوعدٍ للقَاءٍ ذَاتَ يَومٍ مُقبِل.. الخِيَار بِيدك. [ الرومانسية في سن المراهقة | Teen Romance ]. [ستخوض الكثير...
عِندَ بُحيرةِ العشقِ التقينا وعندها نُصبت شواهِدُنَا وعِندما رثانا " آلڤيس" كُنا للآدبِ الفرنسي عامودًا ثمينا.. -جُوليَّا (الحدّث المُقتبس هُنا أنَّ شاعِرًا أحبَ جوليَّا فرثاها لكِن غيرُه مِن تفاصيل وحوارات من صياغةِ أفكاري)
أحاول إغلاق كتاب الماضي ، لتأتي رياحٌ تُعاود فَتحه ، وكأنها تَقول لي لَن يغلقَ هذا الكِتاب إلا عِندما تَكتبين حقيقَتك على صَفحاته ..
