ٱشري ما _ الجزء الثاني من العملاق أديل ما
ظنت الملكة أن الفتاتان قد ناموا وأندمجت بذكرياتها القديمة، لكن تفاجئت بصياحهم قائلين:- _أنـــــتِ الفتاة الملعونة؟ والعملاق هــــو!
ظنت الملكة أن الفتاتان قد ناموا وأندمجت بذكرياتها القديمة، لكن تفاجئت بصياحهم قائلين:- _أنـــــتِ الفتاة الملعونة؟ والعملاق هــــو!
أديل ما ... هو عملاق ضخم قبيح يعيش بجزيرته التي تتوسط البحر وحيداً، يقوم باختطاف انثي من البحر ليطلب منها اغرب ما يمكن سماعهُ ... تعالوا نشوف أسطورة أديل ما وأسرار جزيرته وحياته الغامضة الشيقة والفتاة اللي هيقوم باختطافها هيحصلها اي !
ظننتُ أن قلبي هذا لم يخلق له الحب، و ظننتُ أنني لم أملكُ يومًا قلب؛ إلا أن وقعت عيناي على عيناكِ ففرح قلبي برؤية محياكِ؛ فوقفت أمام العالم صامدًا أقول "أحببتُ جميلةٌ وجهها صَبوحًا" كُلما تبسمت زاد جمالها وضوحًا"
و كأن كل الطرق تؤدي إلى الهلاك و فقط وحده من يدلهم على النجاة، تمثل الانقاذ به و رُشدت السُفن بـ دربه، وحده فقط من يحمل صفتين معًا و كأنه لتعطش روحهم "الغيث" و من هلاك أنفسهم "الغوث" لنجد في النهاية الأجابة تتمثل في "غَـــوثِّــهِم"
قتلوا الفتى البريء ودفنوا جثته حيًا في أرض البلدة، حرموه من الدفء بين أذرعتهم وألقوه في النيران والحُجة كانت وصول الدفء لجسده، الآن عاد الفتى ينتقم ويأخذ كل ما سُلِبَ منه، يأخذ منهم الراحة ويسرق النوم من أعينهم، وبنيران الدفء يحرقهم، ويبتر أذرعتهم، عاد من صبر كما صبر "أيـوب" وقد عاد الفرح للغائب كما فرح "يـعقوب" نحن...
تخيل تقوم من نومك تلاقي نفسك في جسم بشري ؟ _ايدا ماهو ده الطبيعي اه سوري نسيت اقولك انك في الأساس قطة _ايه ؟؟ ايه !! حينما صمم الفراعنة تماثيل للقطط كانت ذلك بمثابة إشارة لم نفهمها من قبل، هيا بنا لنتعرف علي لعنة أوغلو العاشق المريض، وكيف سيحافظ علي محبوبته بالقوة والسحر، و ... ايضا الموت !
فتاة تدخل إلى عالم مختلف كله أسرار و غموض و ذلك من أجل إنقاذ نفسها من الخوف. ... كانت الفتاة ممدة على سريرها ، وجهها شاحب كأنها محاطة بأجواء الموت، وعيناها تبكيان أمطارًا من الحزن والألم وصوتها الحزين يخترق قلوب الحاضرين الذين تجمعوا حولها في ظل هذه الظروف القاتمة نطق أحد الحاضرين بصوت مزعج مندهشا: "إلى متى ستتمسكين ب...
نظر لها بقرف ثم صاح " يا لكِ من زنديقة !! " فوضعت يديها في خصرها وسخرت " بقى أنا زنديقة يا بتاع آمان يا لالالي !! " . عائشة جمال فتاة مصرية في السنة الأخيرة من كلية الحقوق تحدث لها حادثة مجهولة وتؤدي بها إلى الرجوع بالزمن إلى سنة 1622 م وتتوالى بها الأحداث حتى تجد نفسها جارية في قصر الوالي التركي العثماني على مصر...