ثَأر [ متوقفة مؤقتًا ]
" ومَا لِلرُّوح دُونِكَ رُوحٌ ومَا لِلقَلبِ مِن عَونٍ سِواكَ "
وليس لي أمل إلا وصالكم فكيف أقطع من في وصله أملي هذا فؤادي لم يملكه غيركم إلا الوصي أمير المؤمنين علي
راح أصبر بدونك وأرهم بلياك وأذبح رمش عيني الجان يبجيلك وأتحمل عذابك والبعد والشّوك وما حط صورتك كدّامي وأشكيلك * رواية مثلية باللهجة العراقية العامية
وكأنَيَ أخلقَ كائنَ جديَد في ذاك القديّمَ َعندما أعطيَتهُ الكثيرَ من العِشقَ ليعَصيني حتى َعلمتَ أّن خطيئة الربَ هي المغفرةَ "مكتملة "
ما بيـنَ عـگل و مجالس قبلية و رائحة انتقام ، و بـارود يـنشرُ عبـقه يـدخل الـحب خـائفاً كما يسموه "دخيـل" يكون تحت حماية شيخ القبيلة لا يعرفُ أن الحامـي هو الـعدو المحبـب والخصـم هو المـحب ، و ان النـجاة طـوق بعيـد فمـنَ قـضى عـمره هاربـًا من الجوى سيردى قتيـلًا بـ تـبايرح الـسدم _رواية مثلية لا تمد للواقع بصلة .