عـنـدمـا تـفـعـل الـمـسـتـحـيـل مـن أجـل الـجـمـيـع لـتـقـابـل بـعـدهـا فـي نـهـايـة الـمـطـاف بـالـكـره لا أكـثـر. أو عـنـدمـا تـسـعـي لإنـقـاذهـم نـاسٍ أنـك بـحـد ذاتـك مـن يـحـتـاج لـلإنـقـاذ ولـيـس هـُم. إنـه لـمـؤلـم أن تـكـون الـطـرف الـخـاسـر دائـمـاً. الـروايـه مـن كـتـابـتـي الـخـاصـه، جـمـيـع الـأفـكـار و...
إسـتـمـر جـونـغـكـوك فـي نـسـيـان كـل شـيء مـن حـولـه، كـيـف سـيـتـعـامـل أصـدقـائـه مـع هـذا الـنـوع مـن الـأشـيـاء...؟ _ بـرومـانـس. _ الـروايـه مـن كـتـابـتـي الـخـاصـه، جـمـيـع الـأحـداث والـأفـكـار تـعـود لـي لـاغـيـر. _ ذات فـصـول قـصـيـره. _ الـروايـه قـمـت بـكـتـابـتـهـا قـديـمـا،لـذا لـا تـسـتـغـرب إخـتـل...
يـقـولـون أنـه كـلـمـا كـنـت مـسـتـيـقـظـا فـجـأه، فـهـذا يـعـنـي أن نـظـيـرك مـن الـعـالـم الـمـوازي قـد تـوفـي ربـمـا لـهـذا الـسـبـب هـو مـسـتـيـقـظ الـأن. _ مـقـتـبـسـه مـن روايـة أجـنـبـيـه. _ بـرومـانـس. _ الـروايـه مـن كـتـابـتـي الـخـاصـه. _ الـروايـه قـمـت بـكـتـابـتـهـا قـديـمـا،لـذا لـا تـسـتـغـرب إخـت...
أحـاديـث عـمـا يـدور بـداخـلـي. جـل مـاكـتـب هـنـا مـصـدره مـشـاعـري الـمـرهـفـه، بـعـضـهـا مـن كـتـابـتـي وتـفـكـيـري،و الـبـعـض الـأخـر قـد تـم إقـتـبـاسـه __