كان ملِك غابته المنزلية، وجلستْ القطط من حوله طاعةً لأوامره، ولكنه حين رحل عن الغابة لأمرٍ طارئٍ، تمرّدتْ جميع القطط وذهبتْ كل قطةٍ في طريقها باحثةً عن فهدها الصغير. فهل سيستطيع ذلك الأسد السيطرة على قططه مجددًا عند عودته؟ الجانب الكوميديّ العائلي مني: {ندىٰ الشحات}.
مَن تلك الغبية التي قد تفكّر في الزواج من ابن عمها أو حتى الوقوع في حبه؟ زواج الأقارب لا يفلح، لا ينجح، لا يكتمل.. نقطة وانتهى النقاش. الجانب الحقيقيّ مني: {ندى الشحات}. الرواية مبنيّة على أحداثٍ حقيقيةٍ مع لمسات من خيالي. الغلاف من تصميمي. الكتاب ليس أدبًا وإنما للتسلية، السرد بالفصحى والحوار بالعاميّة المصرية. بدأت...
أنباءٌ عاجلة: لا زال البحث جارٍ عن الكاتبة ندى الشحات، تلك الشابّة المصريّة ذات العشرين عامًا التي اختُطِفَتْ منذ أسبوعٍ على يد شابٍ مقنّع وأربع فتيات يرتدين النِقاب وهي ذاهبة لكُلّيتها بمدينة دمياط الجديدة لأداء أحد اختباراتها النهائية لصفّها الثالث. رواية ذاتية.
ليس كلُّ ما يتم تحذيرنا منه، ثم نفعله بدافع الفضول جيدًا. ولكن لا تقلق عزيزي، أنا نتيجة فضولك!
قالوا أنني امرأة، والرجالُ قوّامون على النساء. - الجزء الثالث من رواية (مذكرات مراهقة). - عن قصة حقيقية رُويَتْ من أفواه أبطالها. الجانب الدرامي المُناضل مني: {ندى الشحات}. الغلاف من تصميمي. ما بالرواية من أحداث نقلتُها بعد أخذ الإذن المُثبت من أصحابها، وأتحمّل كامل المسؤولية عن نقلها، ولكن لا أسمح بالاقتباس أو التداو...
أنا سأحكم بارانويا ارتيابي. أنا أحكم الظلام. أنا حكمتُ الفراغ. أنا مع 666 دون مملكةٍ. مجموعة قصصية، سبعون من القصص القصيرة جدًا. الجانب المُظلم مني: {ندى الشحات}. بدأتْ في السابع من مارس، عام ٢٠٢١. انتهتْ في العشرين من مايو، عام ٢٠٢١. نُشِرتْ في العشرين من سبتمبر، عام ٢٠٢٢.
هل تمتلكين زوجًا تريدين استفزازه؟ هل ترغبين في إثارة غضبه؟ هل تستمتعين عندما يفقد أعصابه؟ هل تتلذَّذين برؤيته على وشك حفر قبركِ وسحبكِ من قدميكِ لدفنكِ حيَّةً به؟ هل أنتِ الزوجة التي تطمح للشعور بغضب زوجها والاستماع لصوت غليان دمائه؟ إذًا.. أنتِ في المكان الصحيح مع المُدرِّبة العالمية، والحاصلة على جائزة الزوجة المُس...
هذا الكتاب هزلي فكاهي يحمل بنهاية كل جزءٍ من أجزائه مغزى وهدف. سكريبتات مصرية لما بعد الزواج. الجانب الفكاهي الناضج مني: «ندى الشحات». التحديث بشكل يومي حتى يصل لخمسين سكريبت.
عندما يتحول الإنترنت لسلاحٍ فتّاك. عن قصةٍ حقيقيةٍ، مع لمسات من وحي خيالي أنتجتُ بها كلماتٍ قليلةٍ وصفت الكثير. الغلاف من تصميم المُبدعة esorea.🤍 كُتِبَتْ في العاشر من سبتمبر عام ٢٠١٩.
هنا ستجد قصةً عن مستذئبةٍ لديها أربع رفقاء، وعن بطلةٍ مع أربع أبطالٍ. هذا العمل محميٌّ بحقوق الطبع والنشر، مُسجَّلٌ باسم الكاتبة (ندى الشحات) ورقم هويّتها الشخصيّ في سجلات الهيئة العامة المصريّة للكتاب، وأيّ اقتباسٍ أو نقلٍ دون إذن الكاتبة المُسبَق، سيُعرّض صاحبه للمُساءلات القانونيّة مهما كانت صفته أو سنّه. العمل منش...
