لا أفكرُ في التضحية ولا في النسيان، فالانتقام هو الصفح الوحيد و النسيان الوحيد .. عدم الاختيار هو أسوأ اختيار و التخلي بأغلي ما لدي من اجلك .. كان اكبر خطأ .. لذا فالآن سآخذ ما اعطيتك اياه ذات مرة بأي سبيل .. حتي و ان كان بالقوة ..
في محكمة إمبراطورية في الصين القديمة، مرت بضعة أشهر منذ اختطاف فتاة تبلغ من العمر 17 عامًا تُعرف باسم "ماوماو" وإجبارها على العمل كخادمة منخفضة المستوى في قصر الإمبراطور. ومع ذلك، تمكنت من الاحتفاظ بروحها الفضولية والعملية، وتخطط أن تشتغل حتى تنتهي سنوات العبودية. في أحد الأيام، اكتشفت حقيقة أن رضيعي الإمبراطور أصيبا...
حفيدة مفقودة ومنتقم الناجي الاخير لعائلته لم يكن وجودهما صدفة بلحظة ولم تكن اي لحظة قادتها الاحداث للوجود بمكان كان كالوحوش لها لماذا التقته وهل لقائها به سيحدث تغير بحياتهما ام سيكون مجرد شخص عابر هل هو شخص عادي "لا تجادليني في حقوقي بك انتِ لي وانتهى"
" لم أقابلها لكنيّ أستطيع تخيل ثغرها الباسم و أستطيع الشعور بتأثير تلك البسمة على أعماقي " . - حائر في شُتات شعور . " أن البؤس في جامعة يحفها هشاشة الجمال الفكري والمستقبل المجهول تقف أنت فيها فتصبح الأكثر عمقاً و رومانسية تلهمني كتابة قصيدة و نثر رواية بطلها رجل يقف بين الجموع فريداً " . - عاشقة ! بدأت يوم : 2023/2...
وقفت تنظر نحو منزلها ، حيث تعيش رفقة زوجها و أبنتها الحبيبة ، أدمعت عينيها لفراق هذا المكان الأن لكنها مضطرة مسحت دموعها و حركت قدميها حيث القصر الملكي ... حيث قدر جديد سيبدأ بتحريك ما دُفن منذ أكثر من عشرين عام حيثُ من جديد سيبدأ ' النزاع ' . الأحداث في عام :- 1850 . و جميع الأحداث خيالية لا علاقة لها بالتاريخ. ...
يعود إلى المنزل و لا يجد زوجته ، تدخل إلى المنزل فيراها فيما لم يعتد عليه . يصرخ غاضباً فيها فترد بغضب أكبر " كيف تجرأ على الحديث معي هكذا و التواجد في منزلي دون أذني ؟ " يجزُ على أسنانهِ بغضب يستطرد " ما بكِ و اللعنة ! " تقطب حاجبيها و تصيح بغضب " أنا ما بيّ أو أنت ما بك ؟ أ لم نتطلق من أشهر ؟ " شدها بقوة إليه م...
جريمة قتل من الدرجة الأولى تثير الضجة في جامعة طوكيو حيثُ تخصص التحقيقات ، قُتل أحد الأشخاص بشكل وحشي ... كان على المحقق الشاب أن يتعامل مع هذهِ الجريمة المعقدة بحرص و أن يعرف الجانيّ بأسرع وقت ، لكن هذه جريمة مُعقدة أكثر من ما كان يتخيل . - لم يكن القاتل متوقعاً أبداً ! . - بدأت يوم :- 2022/2/15 - إنتهت يوم :- 2022/3...
ثلاث وعشرون قصة في ثلاث وعشرين يوماً مجرد تحدٍّ أقوم به بيني وبين نفسي ، لأثبت أني فعلت شيئا مهما في حياتي التي ستبلغ العشرين من هذا الشهر الجاري. ●بدأت في: 01.11.2022 ●ستنتهي في:23.11.2022 الحالة: مستمرة. قراءة ممتعة~♥︎
Haruno is a maid in Uchiha's household. Who's madly in love with Uchiha Sasuke. But not only does she wears glasses, is shy, short and ugly, Uchiha comes home with another woman. Is 'I love you... Sakura' the last words of this story? Or the beginning?
ماذا لو تم جمع شخص هادئ مع شخص عصبي؟ زواج اثنين من الاوتشيها بطباع مختلفة هي كارثة عظمة.. "إما أنا أو الموت....إيتاتشي" "زوجتك مريضة يا ني سان...إنها تذكرني بزوجتي..." إيتازومي.....كوبل رئيسي ساسوساكو....كوبل رئيسي الحقوق محفوظة للكاتبة...أنا
_____ ·كـــــم تمنــــــــيت وجـــودك حـــــولي ,,, ولــكــــــــــــن ,,,,,, ,,,,,, لا سلــــــطة لــــي عـــــلى القـــــدر ,,,!!! ... ... ... ... ... فقــــد حــرمـــني مـــــــنك ,,, ,,,,,, ولا أمـــــلك ســـــــوى أن ,,,,,, ,,,, أشـــــتاق لـــــك ,,,, بصـــــمت لا تـنـدم عـلـى حـبٍّ عــشــتــهـ حـتّـى لــو صــار...
هناگ اوقات نشعر فيها انها النهايه؟ ثم نكتشف انها البدايه. وهناگ ابواب نشعر بأنها مغلقه ، ثم نكتشف انها المدخل الحقيقي للحياة 🍃
أن تكون آخر أهتمامات من يفترض أن تكون أولها صعب ومؤلم أن تترك عنادك يسير أمور حياتك غباء مطلق لا تسمح لأحد أن يخبرك انك لست مهم لا تسمح لكبرياءك وعندك أن يدمر حياتك
تعود ايزومي بعد سنوات لبلدها الأم اليابان لتكتشف ان اباها قد وافق على تزويجها من ابن عمها الذي لم تكن تعرفه، و كان عليها الموافقة رغما عنها كي لا يمنعها من اكمال دراستها و يحول حياتها الى جحيم . في نفس الوقت تلتقي بزوجة أخ زوجها ساكورا لتكتشف ان المسكينة ايضا تزوجت رغما عنها و تجهل بالكامل المشاعر التي يكنها لها زوجها...
غلطة عمري... كل ما فعلته كان غلطة ... كان غلطة بالتأكيد ... و لكن اكبر غلطة اقترفتها ... كان حبي لك ... احببتك اكثر مما ينبغي ! ... و انت احببتني اقل مما استحق ... اعطيتك اغلى ما عندي كفتاة ... و كنت لك ... و لكنك تركتني ... بل ... تركتنا ... لماذا فعلت بي ذلك ... الاتعلم ان اسوء جريمة قد يرتكبها انسان هي التلاعب في ا...
عدنا للحب " ... احببتك و انت كرهتني ... وثقت بك و انت خذلتني ... اقتربت منك و انت ابعدتني ... اردتك و انت دفعتني ... اعطيتك قلبي ... و انت كسرتني ... وثقت بنفسي ... فكرت بقلبي ... لم اكن اعلم انني سأندم ... لقد نسيت انني منحت القلب وظيفة العقل .. لا تنظر الي هكذا ... لست ابكي ... لا تراني ... هاذا داء في عيوني ... ليس...
الطلبات في الحياة كثيرة. وخاصة تلك التي تطلب من الاثرياء ... مثلا اريد وضيفة ...عمل. شقة. ..سيارة. ...... اما ان يأتيك طلب من فتاة غريبة اثناء مقابلة تلفزيونية ...تطلب منك قبلة...هذا ضرب من الجنون ... تصميم الغلاف منوالعسولة الامورة صديقتي @ user422007
هل هناك من يعشق من صوت ... اجل هو. فقط سمعها وتحدث معها مرارا وتكرار. لكنه لم يراها .... سنة كاملة. وها هو يجتمع معها داخل باخرة سياحية رحلة لمدة شهر سائح من الدرجة الأولى وموضفة استقبال ترى كيف سيقترب منها وهو معروف كبريائه وغروره اما هي فحاولت كثيرا نسيانه لكنها فشلت وكم تمنت لو انصتت لقلبها وما غادرت. ...
كل شيء يسير بالعكس. طوال حياته ما كان يعلم أن عمله كصياد مجرمين سبوقعه في ورطة كبيرة مع عملاق النفط كيزاشي هارنو وسلك الشرطة والمخابرات الوطنية والدولية. فمن معه يكون اباها قطب النفط الكندي وامها وزيرة ٤ الفرنسية الغلاف تصميم صاحبة الذوق الرفيع جميلتي user422007
الجميع یعلم ان ااسرقة امر مشین مھما كان دافعھا. وان السارق علیھ ان یحاسب لكن ھذه القوانین ستتغیر ھنا. فساسكي اةتشیھا الحاصل على شھادة الماجستیر في الطب. عاد من امیركا لیبدأ تدریسھ في كلیة طوكیو للطب. وفي اول لیلة لھ في منزلھ الجدید. یكتشف وجود لص في بیتھ. من ھذا اللص. وما سبب دخولھ منزلھ. وكیف سیغیر حیاة الطبیب ساسكي...
هي فتاة ثریة مدللة وحیدة اھلھا ذكیة حلمھا ان تصبح مدرسة اطفال ھو فتى لعوب یعشق الحسناوات .حلمھ ان یصبح شرطي ھو وعد والده ان لا یضھر مع اي فتاة او یتورط باي فضیحة ..لكي یسمح لھ والده بإلتحاق بكلیة الشرطة ھي تحسن التصرف لكي یسمح لھا والدھا بتنفیذ حلمھا فیأتي رھانھا مع اینو الشقراء لیقلب كل الموازین على رأسیھما
سأكون عروسته لماذا..... قصة رومانسية جريئة رائعه بأحداث مثيرة تتحدث عن فتاة جميلة تدفع بها الاقدار الى فقد اهلها وحياتها السابقة تستقبل حياة جديدة بعيدة كل البعد عن حياتها السابقة تلتقي بشاب تظن انه سيغر الكثير لحياتها لكنه يؤدي بها الى حياة اتعس وبؤس جديد فماذا سيحصل لها ومن سيكون ذلك الشاب الذي يخفي مستقبل ساكرا خلف...
