أسطورة غامضة ذاعت في كل أنحاء العالم مع أن لا احد رأى وجهها من قبل. داست على القوانين و صنعت اسمها على لائحة اكثر المطلوبين في البلاد. امرأة أحكمت استعمال عقلها و جمعت من الذكاء ما وصل للجنون. لكن ماذا يحدث حينما تتصادم طريقها معه ؟ هو الذي يقدس القوانين و يعيش من اجل تطبيقها. تربى على العدل و غايته كان القبض على أمثا...
" كوني لي برداً وسلاماً وسأكون الوطن لأجلكِ" " كُن لي وطناً وسأكون برداً وسلاماً لأجلكَ " بينما هي تصلي الخمس صلوات في اليوم كان هو لا يعلم ما معنى الدين في حياته ولا وجود له في قاموسه. لقد كانو مثل الواحد و الثلاثين من ديسمبر والاول من يناير قريبون جداً لكن بينهم عام.
شيفراه كانت سيدة من لاس فيغاس رفض كل قتلة أمريكا اغتيالها لسبب مجهول فأُثيرت الشكوك حيال هذا دوما... و السؤال كان...من تكون هذه المرأة حتى يتجنب القتلة المأجورين قتلها ؟ بل يرفضون كل المال مقابل ذلك.. ثم هناك السجين رقم 17 ..الرجل الذي قبل المهمة.. مكتملة..
صفقة زواج وحّدت أكبر سفّاحين عرفتهما البشرية وجمعت تلك الباردة المجردة من الشاعر بذلك القاسي الذي لا يعرف الرحمة... ••••••••• تنويه: -الرواية تحتوي على مشاهد العنف التي قد لا تروقُ لبعضكم
كان رجلا وحشيا شيطان مع الجميع و لا تستطيع وصفه سوى انه أفعى و الحب معه سام مميت لكن لِمَ كانت هي تغرق في الأمر كما لو أن ما يفلت منه حلو كالسكر ؟ فالسم يقتل و إن كان مدسوسا في كعكة حلوة
حين التقاها أول مرة مات شخص ما.. حين تزوجها نشب حريق يومها.. حين خفق قلبه من أجلها سقط نجم من السماء حرفيا.. . . قصة قصيرة مكتملة بأجواء صيفية شيف x يوتيوبر
قاتل مأجور عديم الرحمة ، عُرف بذكاءه ودهاءه في قتل ضحاياه بإحترافية دون ترك دليل ، بصمات ، اثر او حتى نقطة دماء واحدة , لا احد استطاع معرفة هويته الحقيقة ، لا احد يعرف شكله او حتى صوته ، الجميع كان يعتقد بأنه رجل ، رجل عادي ومجرد قاتل مأجور يقتل اي شخص مقابل المال ،، لكن لا أحد كان يعرف الحقيقة ما بين السطور رغم وضو...
الرواية نُسخة مُحدثة لرواية Italian love ، حُب إيطالي .. التي كانت بدايتها 15/6/2021 و انتهت 2/1/2022. جَعل قلبها يغرقُ ، مثلما كانَ هو غارقٌ من قبل.
فضولها قادها من الإنجيل للقرآن , و من الإمساك بصليب للإمساك بيد رجل يعبد الله الواحد الأحد .
_إن انقضت هذه الثلاثة أشهر دون أن أذرف دمعة واحدة بسببك يا كريس .. فسوف تعتذر لي ولعائلتي أمام باب منزلنا في مدينتي ، جاثيا على كلتا ركبتيك في حيّنا! ضاقت عيناه ولمعتا بشدة ، ثوان فقط حتى تقدم نحوي وأنا لا أزال استند على الباب ، وقف أمامي مباشرة ليرفع ذقني بيده اليسرى .. أجبرني على التحديق إليه وقال بجفاء : أنا أعتذ...
ألمانيا..بلد عُرف بهتلر و بعشيرتين حكمتا العالم السفلي و كانتا في عداء دموي شرس ..لهذا كان الدم هو كل ما يحدث حين يجتمع آل فاديتا و آل كابوني في مكان واحد سويا...لقرون اقتادتهم العداوة نحو افتراس بعض أثناء افتراسهم لعوائل المافيا حولهم رغبة في صعود قمة الحكم في هذا العالم الأسود... لكن هم عاشوا طوال حياتهم معتقدين أنه...
لَم يَكُن لدي دائِمًا في عالَمي حَق الإختيار، حتى الرَجُل الذي سأتزوجَهُ لَم يَكُن عليّ أن أختارَهُ، أخبروني أن السَبيل لِتحطيم أي رَجُل هو زوجَتَهُ، لِذا كان عليّ الزواج مِن رَجُل أخطَر العائِلات لِأطيح بِمملَكتَهُ، ولٰكِن العبَث مَع أُنثى تخلّوا عَنها الجَميع، يُشابِه العَبث مَع النيران الضاريَة، فتِلك اللعبة التي أ...
لقد كان شاباً سيئا منذ أول دقيقة لمحته بها ، و لكن معها كان شاباً مثالياً سيئًا. دوماً ما عُرفت باريس بكونها مدينة الحب و الرومانسية ، فبين آدرينالِين عابث و هرمونات غير متزنة عرفت ڤيرال لاتويا صِدق هذه التسمية عندما عرض عليها المرَاهق الروسي صاحب الخصلات البيضاء صفقة مواعدة على ساحِل البحر. | الكتَاب الأول من سلسِل...
الجميع ينظرون لوشومها..علبة السجائر في جيبها و سجلها الدراسي المريع ثم يضعون صورة واحدة عنها لا غير..أنها فتاة سيئة و لا تليق بلقب عائلتها الذين يُعاملون كالملوك في كانبيرا الأسترالية وهي تعلمت أن تعيش مع السمعة السيئة و أصابع الإتهام ..لا أحد يعلم أنها تقضي كل لياليها تقرأ كتبا جنونية و تكتب المقالات المثيرة للجدل في...
اجتمع بها داخل جامعةٍ من جامعاتِ قسنطينة العريقة، فنشأت بينهما قصّة حبٍّ لم يكن الطرف الثالث فيها رجلًا أو امرأة إنّما كان قدراً تلاعب بكتابِ العشق المتّسمِ بالأيدية ووضع النقاط على أحرف قصتهما المنسية.
|| الزهرة المحرمة || هوس أدريان || من رماد البراكين سطع جوفه حُب تلك المرأة و من أول نظرة فحاول بناء جسرا يربطه بها لكن حقيقته السوداوية دوما ما تهدم له كل بناء لهذا هي تعتبر زهرته المحرمة لا يمكنه الإقتراب منها و لا يستطيع الإمساك بها و لا حتى الوصول إلى عبيرها فهوسه بها جعله يصل إلى مرحلة الخطف ليطلب منها أن تبادله...
كانا لا شيء ثم تحولا إلى كل شيء.. كانا مجرد سجينين في أحد أخطر سجون إيطاليا ثم فجأة أصبحا أعظم حاكمين في عالم المافيا .. الأول أحب أنثى وتملكها والثاني وقعت عيناه على امرأة ماكرة فتعلّق بها رغم أنّ قلبها كان لغيره ...
مقتطف: -لا أريدها أن تكون النّهاية يا صاحبة الوشاح، لا أريد أن أكمل حياتي وأنا أحاكي وشاحكِ بدلاً عنكِ، هيا دعينا نرحل، دعينا نبتعد عن الجميع فهم سيّئون" -"أتمنى لو أستطيع يا فتى الكمان، لكن إن رحلنا سنتمرّد وإن تمرّدنا سأخسرك"
إقترَبَ مِنها هامِساً.. " أقِطعة مِن الجنة أنتِ! ، ما الذي تَفعلينهُ بِرجُلاً بارِد مِثلي يا صَغيرة! ، كيف يَنصَهِر هَذا الجَليد في قُربُكِ! ، أنتِ تِخمِدين نيراناً بِداخِلي دون أي مُحاولة وهَذا يجعلُ من أمامُكِ غَير قادِراً على مُقاومتُكِ.." الحُبّ لا يجمع المُتشابِهين ، الحُبّ يجمع المُختلِفين دائِماً ، كأثنين بينهُ...
لم يكن بزعيم مافيا و لم يكن الدون أو الزعيم على الإجرام...بل كان شيئا مختلفا...هو كان قاضي المافيا...كان الرجل الذي يرأس نظام القضاء الذي يسير القوانين في العالم السفلي... وولف سييرا هو الرجل الذي يلجأ له زعماء المافيا ليحل مشاكل عشائرهم و يسن العقوبات على النبلاء في الجريمة.. ماذا يحدث حين يتزوج بأميرة روسية ثرية ترب...
مارفل...السيدة الأعجوبة سيدة رقيقة تهتم بالموضة والفراشات تعيش حياة هادئة بين افراد عائلة ثرية يتغير كل شيء بلحظة عند اختطافها من قِبل جون الرجل المهووس بها منذ 3 سنوات ويجبرها على الزواج منه وان تقع في حبه رغمأ عنها . -مارفل اوناسيس - ليفانوس - -جون ليفانوس - | السرد قديم ويحتاج الى تعديل |
مقتطف: -"لما تنظر لي هكذا، ترى هل أبدو بشعة لهذه الدّرجة؟" -"لم أتوقّع سماع كلام كهذا من فتاةٍ ليس لجمالها مُنافس، جدّياً ليلي أنتِ جميلة جدّا، جميلة بطريقةٍ عفوية ويكفي أنّك طبيعية"
مقتطف: "اتّخذيني أنا وحياتي كمزحة إن أردتِ لكن حياتكِ أنتِ هي حدّ مُحرّم لا يمكنكِ الاقتراب منه هانا" •••• تراقصَ الوقتُ وِفق أنغامٍ دلّت على الأبدية فتوقّف عند الدقيقة السحرية، ليُلقي بلعنةِ الحبّ الأزلية داخل قلبِ شيطانةٍ ملائكية... لكن تلك لعنة كانت أشدّ وطأة من باقي اللعنات، فقد ارتبطت بوعدٍ غيّر مجرى الأحداث...
في كل فيلم مكسيكي هناك ضجة تحدث في حفلات الزفاف تجعل المُشاهد يتحرك في مقعده عدة مرات من حماس ما يجري..خصوصا عندما يختطف البطل حبيبته من زفافها في مشهد رومانسي وهي ترتدي الفستان الأبيض .. لكن صدقوني ..يومها و في تلك الكنيسة المكسيكية لم يحدث شيء من هذا القبيل...كل ما حدث أن هناك إمرأة بفستان زفاف أسود يشبه فستان عرو...