Select All
  • أسطورةُ خِيديا ج1 ( مكتملة )
    34.7K 1.9K 46

    هي لعنة أقربُ من كونها أُسطورة هنا حيثُ يكونُ للفزع زيٌّ أنيق و هيبةٌ بلا حدود ستقرأه لكنك لن تخاف حتى يُحكم حِصارهُ حولك فلا تجدُ مفراً من الإستسلام حتى تختفي مع من سبقوك هنا في ₪ خِيديا ₪

  • محمود درويش
    12K 468 18

    ‏"هذا الخراب الذي بداخلي لم يولد معي، أقسم لكُم أيها الناس، إنه لم يولد معي، لقد كنت ناصعاً كغيمة، كزهرة."

  • وهم الكبرياء (مكتملة)
    131K 4.2K 62

    • صحفية ناجحة • رجل أعمال مرموق • باردة الطباع • مغرور • تكتب عنه مقالاً يسِيء لسمعته فيقرّر الذهاب إلى مقابلتها و توبيخها.. • و إذا به يقع في حُبها من أول نظرة ! •••••••••••••••••••••••••••••• " أخشٓـى أن أمنـحٰ عينيـكِ وصْـفاً فأظلمٰـها ! " •••••••••••••••••••••••••••••• بقلمي ؛ •شيماء أمارة• جميع الحقوق محفوظة لي...

    Completed  
  • بلا مأوى.....! (مكتملة)
    153K 5.6K 68

    لقد كان يبدو الأمر في البداية و كأن غايتها الوحيدة من الزواج به هي الهروب من حياة التشرد..كانت تظن بأن حُب الطفولة النبيل بينهما قد تحٓول إلى سراب..و بأنها قادرة على اعتكاف دور البرود في مقابله إلى أن تحِين اللحظة المناسِبة التي ستنتهي فيها مهزلة الارتباط ذاك.. و إذا بها تنهار منذ أول لقـاء لها به مقرة و مُسلمة كل جوا...

    Completed  
  • شمس الحياة (مكتملة)
    279K 10.2K 55

    رواية:رومانسي، اجتماعي، كوميدي، حزينة، عائلي، غموض، تقدروا توصفوها ان هي شبه الحياة كل وقت ليه مشاعر خاصة بيه. سرد فصحى، حوار عامي من أجواء العمل: عندما تكون حياتك مظلمة ومليئة بالأسرار، وفجأة يقتحم حياتك شخص منير كالشمس، يعرض عليك أن ينير لك حياتك مقابل أن تحبه، فهل ستسمح له ليقتحم حصون قلبك المنيعة؛ ليصبح شمس الحياة...

    Completed  
  • حدث ذات مرة في ويلفيرتون
    161K 14.8K 19

    - مكتملة- × بريطانيا العظمى تتآلق في حلة العصر الفيكتوري، بداخل أرجاء قصرٍ جميلٍ ومترامي الأطراف في ريف ويلفيرتون تدور روايتنا... كانت سارا ويلفيرتون حريصة كل الحرص على أن تخرج من موسم الصيد هذه السنة بزوجٍ سيساعدها على الهرب من زيجة يصر أهلها عليها، يدفعون بها نحو شاب -مثالي- جدًا لكنها -بطريقة موازية- كانت تكرهه جدً...

    Completed  
  • { اللورد }
    1.4M 102K 26

    . . « عندما فرضتُ نفسي في تلك الرحلة لم أكن أعلم شيئًا عن ذلك الماركيز الذي دعى عائلتي لقضاء العطلة في منزله الصيفي. ظننته رجلًا أربعينيًا وله أربعة أبناء من زوجة متوفية كان يحبها، لكنني كنتُ مُخطئة. ليس ذلك وحسب فكل ما كان يشغل بالي قبل تلك الرحلة تغير عندما خطوت أول خطوة في ذلك المنزل الصيفي، وفجأة إمتلأ رأسي بك...

    Completed