لبوة على شفا الثار
ساقفل جميع النوافذ التي تؤدي الى التسامح فلا تراجع عن الثأر ..
المَامبا السَوداء. للكاتبة نَــوة أحمد. صَهباءٌ عاتية ... يَستدير المَوت عَليها مُعجبًا عاشقًا مُغرمًا، بـالغُبار المتناثر اعلى خَديها وَهُنا قَرر ان يحتفظ بِها لِنفسه، بِسلب ارواح مَن تُحب. هِي حّفيدة الخَناس الأكبر، وورَيثة وِزرهم. تَتقطر دِماء شِخوصها لإجل سَاعة ، حَتى قَررت أن تُطالب بدمائهم وَتَكون هِي الخَناس ا...
شيهانة وعيونها سود ونعاس.. شيهانة غطت على الي بأثرها.. كن يدها الماسة تلبس الماس.. جمر كرز عناب توت ثغرها.. فدوة لها الصنديد والدرع والطاس.. فدوة لها وزن القصيد وبحرها..