عَشرون عاماً فوقَ دربِ الهوىٰ
ولا يَزالُ الدَربُ مَجهولاً
فـ مرةٌ كُنت أنا قَاتِلاً وأكثرُ المَراتِ مَقتولاً
عَشرون عاماً يا كِتابَ الهوىٰ
ولَم أزل في الصَفحةِ الأولىٰ
عَشرون عاماً فوقَ دربِ الهوىٰ
ولا يَزالُ الدَربُ مَجهولاً
فـ مرةٌ كُنت أنا قَاتِلاً وأكثرُ المَراتِ مَقتولاً
عَشرون عاماً يا كِتابَ الهوىٰ
ولَم أزل في الصَفحةِ الأولىٰ
لماذا هيِ ؟
_فتاة ع هيئه جبر
اقل ما يقال فيها أن لديها مقدرة
رهيبه ع متصاص الحزن
القابُع بقلبُك ، ليس ذلك فحسب
بلَ تقوم بتحويلُه إلى فرح خامَ
فيها من الجمال الروح ما يجعل
اعمده الانارة في الطرقات
تختفي بخطواتها
ما خالطتِ أحدًا إلا وتركت فية
أثرا جميلاً لا ينسى ، بسيطة المُعاشرة
مُعقده الفهم يصعب شرحها
شديدة الخچل عَ مهل
سريعه الغضب عَ غزل
ابسط الاشياء ترضيها ، فإذا رضيت لانت
وذا لانت مالت ، وذا مالت احبتَ
وذا أحبت اعطتَ ، وإذا أعطت فاضت
فلا حاجه لي بعالماً بعدها