في مدينة لا تنام، حيث الأضواء تخفي أكثر مما تُظهر، قررت إيفيلين لومير أن تشتري حريتها... بعبودية رجل.
كل ما أرادته هو أن تخرج من ظل والدها، أن تملك شيئًا يخصها وحدها.
لم تتخيل أن يكون ذلك الشيء هو - عبد ياباني أبكم، ملامحه هادئة ، لكنه يخبئ عاصفة.
أوروتشي تاكومي، فتى ليل من عائلة ساقطة، باع نفسه ليبقى حيًّا، لكن صمته كان أعمق من الخضوع. حين اشترته في لحظة تحدٍّ، لم تكن تعرف أنها تشتري نهايتها ببطءٍ جميل.
بين شوارع سيول الباردة وأزقة طوكيو الغارقة بالنيون، تبدأ لعبة لا تُشبه الحب... لعبة يختلط فيها الولاء بالرغبة، والسيطرة بالهوس، والحرية بالهاوية.
ما بدأ كتمردٍ على أبٍ متسلّط، تحوّل إلى دوامة من الغواية والدمار، حيث لا أحد يعرف من يملك من.
في كل ليلة من ليالي ميريسا ، شيء داخلها يتحطم... وشيء آخر يولد من رماده.
https://www.wattpad.com/story/397128805?utm_source=android&utm_medium=link&utm_content=story_info&wp_page=story_details_button&wp_uname=_Caio_
في أضواء سيول المتلألئة، تتخطى إيفيلين لومير حدود الروتين اليومي لتدخل عالمًا مليئًا بالغموض والسلطة والجاذبية. ذكية، وجريئة، تتحرك بين المزادات الفاخرة والأندية الليلية، حيث كل تفصيلة في المدينة تحاكي لعبة القوة التي تحكم حياتها.
وعند ظهور شخص يعطيها اكثرماكانت تفتقده ، الذي يحمل سرّه ، تنشأ علاقة معقدة تتأرجح بين السيطرة والغموض، بين القوة والخضوع، من دون أن يُكشف لأيٍّ منهما مصيرهما الحقيقي. كل خطوة، كل قرار، وكل مواجهة تحمل نبضة من التشويق، والترقب وتفتح أبواب الليل على مفاجآت لم تخطر على بال أحد.
ليالي ميريسا ليست مجرد قصة عن الغموض والفخامة، بل عن القوة، الاستقلال، والجاذبية، ، في لعبة لا تعرف الرحمة، ولا يعرف فيها القلب الحدود
مقتطف: لابأس بحرق العالم لاجلك... مادمتي سعيده يا عنقائي...
صباح الخير كرزاتي....
حابه اقول اني بوقف كتابه روايه
ℎ ' ...
بسبب كثير من التعديلات وبسبب اسلوب الحبكة والكتابه الضعيف بس لا تخافو لاني في ذي الاثناء بنزل روايه جديده وراح تشوفو التطور بين الحبكه والكتابه وسرد الاحداث
الله ...
مع السلامه واشوفكم على خير...