QueenAyamohamed

مساء الفل، اللي فات من الجارحي في كفة واللي جاي في كفة تانية، الفصل ال٢٣ خاص برحمة وبكشف لغز مرتبط بيها، الفصل ال٢٤ و٢٥ هنخوض اكبر، معركة مع ياسين وعدي والعيلة، الفصول الخمسة الاخيرة هنشوف جو جديد من العيلة لم يسبق لينا رؤيته، والآن انا بوعدكم ان الفصول الجاية اللي جاية هتكون بمثابة روايات كاملة دسمة وانتوا عارفين اني أد وعودي ليكم، حاجة أخيرة شكرًا جزيلًا ليكم انكم محبتوش تضغطوا عليا بالنشر بفترة الاحتفالية، وانكم مقدرين اهمية الفصول دي بالنسبالي واني لازم اكتبهم بذهن صافي، الاحتفالية قدامنا فيها عشر ايام وبرضه هعوضكم غيابي عن النشر بطرح نوڤيلا فاتنازيا كوميدية #زحليقة_إلى_زحل، هتنزل كاملة وهنزل لينكها هنا لحضراتكم، تجربة مختلفة وجديدة عليا، وبعدها هينزل قصة قصيرة ليا هادفة جدًا اسمها #سفينة_الهلاك... واخر عمل هينزل بنهاية الاحتفالية هتكون اول رواية ليا معدلة كاملة ومكتوبة من اول وجديد، انا حرفيًا مش بنام عشان اخلص التلات اعمال وقت الاحتفالية ما شغالة، ممكن تسالوني ليه مش بتكتبي الجارحي الاول، لان الفصول الجاية صعبة عايزة تركيز وبعد تام عن السوشيل ميديا وانا مقدرش اعمل كده بالوقت الحالي وفي رقبتي وعد نجاح الاحتفالية... بحبكم في الله ♥

FIOFIOMOSY

@QueenAyamohamed
          	  انا اول مره اكتبلك بتابعك بقالي سنه و بجد شكرا علي مجهودك و رواياتك الجميله + كملي و يارب داسما من نجاح لنجاح ❤️‍
Reply

SamarOmar080

بالتوفيق والنجاح دائما ياجميل
          	  وبرافو عليكي بجد روايتك تحفه ومحترمه  وده اهم شي   وشقيه ودمها خفيف يارب دايما من نجاح لنجاح يارب بحبك في الله❤️ 
Reply

HebamohammedKhattab

@ QueenAyamohamed  بالتوفيق ان شاءالله 
Reply

Malakghanam123

MariamSayed428

تتخبط بين مشاعرها وأفعاله
          يرى هذا بوضوح في عيونها الحائرة.. كم تبدو شفافة أمامه وكأنها كتاب مفتوح.. كم تبدو هشة وجميلة، وقابلة للحب.. كانت النسخة الذي تمناها في الماضي من مرام
          لطالما رغبها حينما التقاها، ولكن ضعفها وكآبتها كانت غصة في حلقه.. ولكن الآن لا شيء يحول بينها وبين رغبته فيها.. لا ليست رغبة فقط
          بل حاجه مُلحة تُجبره على التمسك بها والتمادي في الكذب عليها كي لا يخسرها.. مجرد التفكير في خسارتها جعل قلبه ينقبض ويندفع لها أكثر وهو يجذبها له كي تحط على صدره وكأنها فراشة لا وزن لها
          تمسك بجسدها الناعم وارتكزت عيناه على عيونها الغائم. برغبتها الصامتة وهو يهمس بصوت منفعل كسته خشونة وإلحاح رغبته...
          -(انظري لعيناي، أهذه نظرة رجل لا يكتوي بنيران رغبته في امرأته.. أنا أريدك يا مرام لدرجة أنني أحترق في اليوم ألف مره وأنا أراكِ أمامي ولا استطيع لمسكِ حتى.)
          
          لقراءة الأحداث ولمعرفة المزيد عن مرام ونصير
          https://www.wattpad.com/story/321042238?utm_source=android&utm_medium=link&utm_content=story_info&wp_page=story_details_button&wp_uname=WesamOsama357&wp_originator=1hqi2eN9ouqh%2BFHHlzgpXOxhWMNtag6BA9IA1IAJ3jTN3X3aKwQHO7%2BthsIFSdxZvQO6fmUdcqFGYSA2iAke6VhDssBs1fGA%2B5GgY1Ehgvie6dXtZdiube11YTow2ZMW

MariamMohammed550

zezekhaled

-(نُصير، أرجوك ألا تفعل هذا، أن تربكني.. وأنا لا طاقة لي بتوتر وضغط نفسي وعصبي)
          تمتمت مـرام بتلك الكلمات وهي تبتعد عن مرمى يديه
          كانت متوترة، مُتعبة، وأعصابها لا تتحمل المزيد من الارتباك.. خاصة كلما اقترب هذا الرحل منها، كلما تلاعب بكلماته، كلما وضع أنامله عليها، وهمس بصوته المثير للأعصاب والمشاعر.
          لم يتأثر نُصير سلبًا من كلماتها، بل اقترب خطوة، ومرر أنامله على وجنتها بنعومة شديدة، وكأنه ساحر يلعب بعصاه.. أو فنان تتراقص الريشة بين أنامله.. ووجهها هو لوحته المفضلة
          حينها خرج صوته ناعمًا إنسابيًا اخترق دوافعها وبعث ألم غريب لمعداتها...
          -(ما الذي يثير أعصابك فيّ يا مرام.. أخبريني)
          ابتلعت رمقها وهي تشيح عيناها عنه، هو يعلم كيف يجذب امرأة له.. يدري أن له مظهر مدمر وعينان قويتان
          تعترف أنه يستطيع التأثير في أي امرأة من مجرد إيمائه ونظرة.. كل ما فيه مربك ويدفع نبضاتها للتسارع بخوفٍ تجهله، وكأنها قطة على صفيحٍ ساخن.
          أرادت أن تخبره أن كل ما فيه يوترها، وجوده معها في مكانٍ واحد يجعلها تشعر وكأن العالم ضاق بها، وكأن جبل ثقيل وضع على صدرها
          هي لا تنفره، ولكن لا ترتاح لوجوده
          حتى حينما بكت على صدره ونامت في فراشه، كانت تعلم في نفسها أن وجودها تحت رحمته يزيد من همها
          نعومته معها تجعلها تود الصراخ في وجهه وتسأله الرحمة
          يرحمها من أفعاله التي تجعلها غريبة حتى على نفسها
          حاولت الفرار من بين يديه وهي تتأوه متعبة، وتنظر لعمق عينيه برجاءٍ كبير، توسل سال من عينيها ليُزيد من مظاهر الضعف عليها.. كانت هزيلة، ضعيفة، ملامح رقيقة تعود لفتاة لم تمر بكل ما مرت به مـرام
          بنيتها الضعيفة، قصر قامتها، والعيون البريئة بحزن غريب التي تملكها.. كل ما فيها يستفز فيه الحماية والغدر في آن واحد.
          خرج صوتها خافت متوسل ويديها تدفع صدره عنها بتوتر وهي تحاول ألا تتشنج أناملها من لمسته...
          -(أرجوك يا سيد نُصير، ابتعد عني أنت تُربكني)
          -(عجبًا.. أتقول المرأه لزوجها سيدي ؟!)
          
          الرواية على حساب واتباد
          https://www.wattpad.com/story/321042238?utm_source=android&utm_medium=link&utm_content=story_info&wp_page=story_details_button&wp_uname=WesamOsama357&wp_originator=1hqi2eN9ouqh%2BFHHlzgpXOxhWMNtag6BA9IA1IAJ3jTN3X3aKwQHO7%2BthsIFSdxZvQO6fmUdcqFGYSA2iAke6VhDssBs1fGA%2B5GgY1Ehgvie6dXtZdiube11YTow2ZMW