لأن تلك الخيبة التي استهلكت كل ما فيك من شغف وبقيت في اللا وعي، فكلما تقدم على شيء تتوقع النتائج مسبقًا وتبقى خيبة الامل الإحتمال الاول والمتوقع مسبقًا.
لأن تلك الخيبة التي استهلكت كل ما فيك من شغف وبقيت في اللا وعي، فكلما تقدم على شيء تتوقع النتائج مسبقًا وتبقى خيبة الامل الإحتمال الاول والمتوقع مسبقًا.