Start Reading
Description
احتجت قبلاته، لكل واحده منها لكل تأكيد صغير فيها فوق رغبتي بالهواء ،لكني أنزلت رأسي غصبا ،وبلعت ريقي في محاولة بائسة لضبط النفس وبعيون ما زالت مغمضه منذ أخذتني شفتيه لعالم الأخر. تكملية فصل ١٥ لرواية And More. ماذا حصل بالغابة؟
تشابتر ١٥: بلا ندم.
Continue Reading on Wattpad
