Start Reading
Description
" و ما هو الشيء الذي كان يُعْرَف عنها ، ألكاي؟" كان يخدش بأصبعه الكبير ذقنه و بين السبابة و الأبهام السيجارة و نظره كان معلقا في اللامكان قد سمع صوتها يصدح في عقله كما أول مرة ، و أجاب كما أجاب صوتها في عقلهِ " لا سلاح يوجه نحوي ، فأنا لا أُهَدَّدْ أو أُهَدَّد أنا أحذر و إن لم تأخذه ، فأنا أقتل" بالنظر للخلف لقد كانت ازدواجية في كل شيء ، الأفكار و الأراء و حتى في الصوت و الهيئة و الشخصيات التي تتعامل بها مع كل شخص أرسيليا كانت شخصيا مثير حقا ، و مؤسف للغاية أنها ما عادت هنا ، كانت لتصبح شيئا أكبر في هذة البلاد (٢)
BEFORE YOU READ
Continue Reading on Wattpad