Start Reading
Description
جذبنى من وحدتنى جعلنى اتعلق به تعودت على تحاوره معى اعتدت مجاملاته حتى ادمنت اللحظات التى أقضيها معه مستمتعة بحديثه ولكنه تركنى بعد أن كسر قلبى تركنى أقاوم عواصف هجره لى لم أستطع البعد ولكنه ظل يرفض وجودى فلجأت لغيره وغيره حتى تخطيته ولكن بعد أن أصبحت غانية وأنا لست بغانية هكذا كنت فى نظر نفسى بعد أن كنت فخرا لعائلتى
الحلقة الاولى
Continue Reading on Wattpad