Start Reading
Description
رأّئحًتٌڪٍ ... رأّئحًتٌـڪٍ فـقط تـجّـعلُ مًنِيِّ ضًـعِيِّفًـا مًشُـتَتًـا.... فَکَيْفَ أّنَا أّحًاوٌلُ الَثًـبًاثًـ أّمًامًکْ" "جَميلة أنتي يا سَيدتِي.... بَعيناكِ الناعسَتينِ زَرقاوتاَ اللونِ.... وبِشعركِ حَريري المَلمسِ ذَا طَابِعِ الذهبْ.... وجْنَتاكِ... يا حَسْرتاهُ وقِلةَ خِبرتي التي لمْ أستَطِعْ بِهما وَصف مَدى إحْمِرارِهما عِندما يَغزُوهُما الخجَل....." توقف عن حديثه للحظة ثم إسترسل قائلا "عُذرا لكن... هل تَسمحُ لي سَيدتي أن أتجَاوزَ حدوديَ قليلاً وأتعمقَ في وصفكِ؟..."
1
Continue Reading on Wattpad