Start Reading
Description
" رأيته يبكي متداعيا أن لا أحد يحبه ، ليته يرى الذي ينبض بين أضلعي لرؤية محياه " { الكاتبة } أثينا تتحدث : " قبل سنوات أثناء شهقاتي فوق قبر أبي شعرت بيد أحدهم لقد كانت دافئة كفاية لشعوري بالطمأنينة لكنه لم يكتفي بطمأنتي .. احتضنني ومن ذلك اليوم لم يرحل عن تفكيري " أليكسيا يتحدث : " لطالما بكيت دون صوت خوفا على كرامتي كرجل لكن في كل مرة كانت تحضنني بعيناها وتخبرني أنه لا بأس بالبكاء على كتفها لطالما ستغمض عيناها " { أثينا } { أليكسيا }
| مدخل |
Continue Reading on Wattpad