Start Reading
Description
#بقلم احمد آل حمدان وفي يوم رحل زوجها، فقالت: وأنا ماذا أفعل عندما أشتاق إليك؟!، لم يُجبها زوجها "بحر" عن سؤالها، و اتجه نحو الباب مغادرًا، أدار قبضة الباب، و أجال النظر في دروب قرية "الجساسة" المتشابكة، ثم قال قبل أن ينصرف: غني لي يا جومانا، غني وسيحضر طيفي ليراقصك. وبعد أن طال غيابه، كانت جومانا سلفاً، حضرت كلمات العتاب التي ستقولها أمام زوجها عندما يعود من غيابه، ولكن عندما أتى مات الكلام في صدرها، فهكذا كُل معارك المرأة دائمًا ما تنتهي بانتصارات الحب. والأن كيف أنتهت القصة وماذا حدث لجومانا بعد أن وافقت على الزواج من مخلوق الطين ذاك؟، هذا ما ستكتشفه بعد قراءتك لرواية " أبابيل". "في قرية اسمها الجساسة ...هناك بدأت هذه القصة"
Part 1
Continue Reading on Wattpad