Start Reading
Description
أسمعني المزيد من ألحانك، ولاتخف سأغني لك طالما حييت ستحارب من أجلي ولن تكتفي... ذهب الخوف و لن نفترق وإن قررت الفراق لاتخبرني، فقط اذهب وسأتصنع انا الابتسامه. - احببته منذ ان كنت في الثامنه.. احببته بشده و كنت متأملاً ان يحبني ايضاً، حبي له كان كل شئ، وبعد ان اكتشف انه يُحبني.. اصبح الجميعُ ضدنا.. لماذا لا نحب من نريد؟ أسأل نفسي هذا السؤال كل يوم و لم اجد له جواب، الجواب الوحيد هو ان المجتمع يرفض فكرة مثليّ الجنس سيكرهونك و سيعاملوك كقمامه ملقاة في الشارع، لا احد يعبرك و كل من في طريقك يدفعك بعيداً عنه كي لا يتلوث او يتسخ. تخلُف.
Chapter 1
Continue Reading on Wattpad