Start Reading
Description
وهنا تأتي المقولة الشهيرة : تأتي الرياح بما لا تشتهي السفن وينطبق هذا على المرأة في أواخر عشرينياتها والتي كانت تعيش رفاهية شبابها دون هدف...وفجأة وسط قوقعة هدوئها و حياتها مثبطة، تهب عليها قرارات عمها في تحفيزها للعمل من أجل صنع نفسها من الصفر. وبفضل هذا القرار تجد نفسها في مواجهة مع عاصفة أخرى، والتي تمثل ظهور خطيبها السابق كمدير عملها، والذي تعلم أنه سيقلب سفينة حياتها نحو حياة جديدة و يغرقها قبل أن تنطلق في إبحارها من جديد. فتبقى محصورة بين دوامتين، أحدها عصيان قرار عمها، وفي كفة أخرى تحمل حقد مديرها... وهنا يأتي دورها في موقف مصيري بإتخاذ قرارها في إختيار أي من الدوامتين ستغرق فيها. (النسخة الثانية من الرواية معادة النشر-النسخة الأولى حذفت-) •جميع الحقوق محفوظة لدى الكاتبة الأصلية Massyara.
-البداية-
Continue Reading on Wattpad
