الإختبار ١

الطريق لم ينتهى بعد فهنااااك أحلام لم تتحق وهناااك قلوب لم تقدر على البعد .. فا ياعزيزى القارئ وضعت كل طموحى داخل أختبار هل سا يصمد ام هو إشاره على البعد .. لا أرى للحب زمان وأحتار فكرى بأن أضع لقلبك عنوان .. هل هو القسوه والجفاء .. أم العند والكبرياااء .. أم الصفاء والنقاء .. سأغوص فى بحرك من جديد واكتب على كل منحه هكذا كان الطريق

�����������

الدنيا ماهى إلا أختبار .. مقوله أترددت قدامى وعدت كتيررر عليااا ساعات لما بنكون مش مركزين قوووى ما بناخدش بالنااا من كنز الكلام .. بصيت حواليااا حيات دا وحيات دى وشكوى ورا شكوى وساعات بتوصل إننا ننقم على حالنااا وعلى محنتنااا وعلامات عدم الرضا تظهر فى كل تصرفاتنا .. أفتكرت .. قولت فعلا الدنيا ماهى إلا إختبار .. كل يوم الإختبار بيزيد من مغريات الحياااه والعصر إلا مش ملاحقين عليها وأصوات التحرر إلا عليت فى كل مكان وفجور السوشيال ميديااا إلا بتتقرى من قبل ما يتكتب العنوان .. معقول كل دا ها نواجهه .. كل دا ها نعيشه .. اااه .. طيب إزاى ها أقدر أرجع لو ضليت الطريق .. طيب مين يفهمنى فى وسط الزحمه والناس إلا قلوبها اتنزعت منها الرحمه .. طب هو فى حد أصلااا مهتم .. كبرى يا سيدى كبر يا عم ما القصص أهه موجوده فى كل مكان حب ودلع وجررررى وااااه يا سلااام على مشهد كدا يخطفنى