Start Reading
Description
سلمى بين أحضانه تفكر: لن أعيش ذليلة كحريمه المكون من الغبيات فرغم انني قاصر سأصبح انا حبيبة الملك.. الملك من جهة: ليت القدر يخفي الحقائق ولا يبعدها عني لقد فتنت بها بل صرت اشتاق اشتمام رائحة جسمها اقبل عينيها امتص شفتيها ..جعلت حبها روتينا لي و لو فكرت الهرب سأقتلها...أجل لن اتركها على قيد الحياة وسط اعين الرجال...انا هو الرجل في حياتها و من غيري لا احد.... بهيرة بخوف: القاصر في خطر مميت ان لم انقذها ستموت بين يديه ....اقسم انني سأخبرك بكل شيء يا سلمى.... الأمير برغبة ملهفة: القاصر ملكي انا و قريبا ستلقى حدفك يا حاكم فل تشهد رمال الصحراء الجائعة انني في طريقي اليك....
أنا في قصره
Continue Reading on Wattpad