Description
أَحْبَبْتُكْ!؟عَشِقْتُكْ!؟... لَا أَعْلَمْ حَقًّا وَ لَكِنْ مَا أَعْلَمُهْ أَنَّنِي بِطُرُقٍ وَ قِصَصٍ مُخْتَلِفَةٍ أَصْبَحْتُ أَهْوَاكْ وَ أَصْبَحْتَ عَالَمِي اَلْصّغِيرْ حَيْثُ أَمْسَيْتَ نَعِيمِي مَاهُوَ اَلْحُبْ!؟...أَهْوَ شُعُورِي بِالإِنْتِمَاءِ نَحْوَكْ رَغْمَ أَنَّكَ مُحَرَّمْ بِالنِّسْبَةِ لِي أَوْ أَنَّهُ عَدَمْ إِحْتِيَاجِي لِلْهَوَاءِ بَعْدَ أَنْ أَصْبَحْتُ أَتَنَفَّسُكَ أَمْ أَنَّهُ إِمْتِلَاكُكَ لِقَلْبِي وَ رُوحِي بَعْدَ أَنْ كُنْتُ مُسْتَقِيمًا نَابِذًا لِلْحُبِّ!!؟ أَصْبَحْتُ مَهْوُوسًا بِكَ دُونَ أَنْ أَعْلَمْ وً سَلَّمْتُكَ حَيَاتِي دٌونَ أَنْ أَدْرِي مَا أَنَا سِوَى بِعَاشِقٍ وَلْهَانٍ غَرِقَ فِي بَحْرٍ لَا قَاعَ لَهُ تَحْتَ اَلْمُسَمَّى بِالحُبِّ أُقْسِمْ بِرُوحِي وَ بِالّذِي أَحْيَانِي جَاعِلَا مِنِّي بَشَرًا بِقَلْبٍ وَ رُوحْ أَنِّي أَعْشَقُكَ بِكُلِّ جَوَارِحِي وَ بِكُلِّ مَا أَمْلِكْ، وَ أقْسِمْ بِرَبِّ وَ بِخَالِقِ السَّمَاوَاتِ فِي الأَرْضِ أَنَّهُ لَا وُجٌودَ وَ لَيْسَ بِإِمْكَانِ أَيِّ كَلِمَةٍ بِأَيِّ لُغَةٍ فِي العَالمْ وَ أَنَّهُ مَا مِنْ مُعْجَمٍ أَو قَامُوسِ كَلِمَاتٍ أَنْ يُعَبِّرَ عَنْ مَا بِدَاخِلِي مِنْ مَشَاعِرٍ