Select All
  • Dr.Zhang || الـطَبِـيب زَانـْغ
    4M 332K 60

    أنـتَ يجبُ أن تكـُون مُستعِداً لأي شيْـئٍ يأتـي مِنـه! ثـلاثَةُ قَـواعِـد علَـيْك اتّـباعُـها إِن أَردتَ أن تَعمـَل مَعـه... الجـِديّة عِندَ العَـمل! النِـظَامُ عِندَ الفَوضـَى! والإخـلاَصُ عِندَ الخِيـانَة! أنتَ الآن مُؤهـلٌ لِتصبحَ بمَشفـى الطّبـيبِ زانـْغ!! Started •13|08|2018• 16,aug,2018 #1 in yixing 23 aug,2018...

    Completed  
  • Athazagoraphobia
    1.5M 82.3K 97

    "آثازاجورا فوبيا " : الخوف من ان تَنسَى ، او الخوف من ان يتم نسيانك ، تجاهلك ، واستبدالك ..

    Completed   Mature
  • خَربشات هَيفاء
    752 76 16

    يا أميرة الزَهر ويا أنيقة الممشى ، سيري عند معبر شرياني واينعي قَلبي زَهرًا .

  • ||ومضات قديمة®.
    299 33 7

    ومضات قديمة تلمعُ ببريقٍ باهتٍ ، ما مصيرُ ذاكرتي التي أجهلها وراء كلُ هذآ الخراب ؟ . __ هذا لكتاب خاصٌ بي ، يحمل عدة ذكريات خاصة .

  • كُوكَاكُـولا. مُكتمله .
    1M 113K 42

    " روحٌ مُرهقه تستنجد " كِيـم تايهيونغ . لـي آيسـول .

    Completed  
  • the Code Of The Alpfa ( In Arabic )
    454K 22.2K 16

    عندما تقابل "كارولين بلير" رفيقها ، تدرك أنه الألفا "لوكا رونان ". أكثر المستذئبين ذعرًا وتأثيراً على الجميع . مع مزاجه الذي لا يمكن التنبؤ به والطبيعة التي لا يمكن السيطرة عليها ، ألفا رونان يقرع الخوف في قلوب الجميع. وبسبب هذا ، لا أحد يفكر في الدفاع عن رفيقته تعيسة الحظ عندما خطفها و انتقلت الى مجموعته . عنييدة ومص...

  • 🔱🔝🔱
    779 123 12

    ...

  • I'm your what?! (مترجمة)
    298K 16.1K 25

    ادريان ماثيوس هو فتى يبلغ من العمر ١٧ عاما الذي مر بالكثير بسبب طلاق والديه، مما جعله ينتقل الى ولايه اخرى، هو يلوم نفسه بسبب طلاق والديه لانه اعترف لهم بكونه مثلي، فوالده كان معترض لذلك بشده، اما والدته فقد تعاملت مع الامر ببرود لذلك هم انفصلوا بعد هذا، عندها قررت والدته ان ينتقلوا الى كالفورنيا ديريك هايل هو رجل ف...

    Mature
  • ملاخ همافيت
    6.2K 762 7

    سفينة خلقت نفسها بنفسها، وصنعت لذاتها اسما وتاريخا، ثم زجت حالها لتشارك النرد لعبته. وهكذا بدأ الصراع بين السفينة وقضاء الاله... مطلع القصة مقتبس من قصة حقيقية❤

  • الموؤودة
    21.5K 1.5K 13

    حين قبلت الاتصال الصوت الوحيد الذي سمعته جيدا كان طنينا، طنين موجع للأذن وللرأس بشكل كثيف، طنين يشابه ذاك الذي سمعته صباحا على الطريق وأنا أرى تلك الفتاة الغريبة. - إبراهيم؟ هل تسمعني؟ لم يصلني رد، صوت الطنين ازداد كثافة وشعرت برغبة ملحة في الصياح، لم أكن أريد أن أفقد الاتصال ولم أكن أستطيع تحمله أكثر لذا وفي نهاية ال...