في عالم مقسم بين البشر والحوريات، يحكم الملك اسكندر مملكة النار، التي تمتلك أقوى جيش وأكثر تقدماً تكنولوجياً. يكره اسكندر الحوريات بشدة، لأنهم قتلوا والديه عندما كان طفلاً، ويحلم بالقضاء عليهم جميعاً. لكن حياته تتغير عندما يلتقي بليلى، ملكة حوريات الماء، التي تنجو بأعجوبة من هجوم شنه اسكندر على مملكتها. تهرب ليلى إلى اليابسة، وتتظاهر بأنها بشرية، وتحاول الاقتراب من اسكندر لتتعرف على خططه وتحمي شعبها. لكن ما لا تتوقعه هو أن تقع في حبه، وأن يقع هو أيضاً في حبها، دون أن يعرف حقيقتها. ماذا سيحدث عندما يكتشف اسكندر أن حبيبته هي عدوته؟ وهل سيتمكنان من تجاوز الكراهية والحرب، والعيش في سلام وحب؟

متوقفه منذ سنه ربما لا أعود وربما أعود من يدري انها محاميه شابه كافحت لأجل حلمها وهدفها ووصلت له واخيرا انها الان تطمح لتكون افضل محاميه سنشاهد القضايا التي ستمر عليها وسنرى رحلتها وحياتها في هذه الروايه ستوجد صور توضيحيه للشخصيات ويفضل دائما تخيل الشخصيات من منظورك الشخصي مثل قارئ اتمنى ان تعجبكم الروايه وشكرا ملاحظه اي تشابه في الأسماء او الأحداث من قبيل الصدفه فقط وكل الأحداث خياليه كذلك

"أنا وأنت" قصةٌ تتغزّل بالغموض والعمق، فتجعل من الحب لحظةً لا يستوعبها إلا القليلون...قصة ، مهما قرأها الاخرون لن يفهمها سوانا لكن .. أين أضع حبك اليوم؟ هذا السؤال الذي يتردّد في أفق الوجود، هل يكون في روتين يومي مملٍ أم في لحظة ساحرة تعيشها بعيون الفرح؟ أرى حبك كزلةٍ قدم لا تُرتجى ولا تُتوقع، وكذلك قدراً محتوماً ينسجم مع خيوط الزمن والمكان..هل أضع حبك حيث بدأ يومًا؟ كشيءٍ خارقٍ للعادة، كهديةٍ من كوكبٍ لم يتوقّع وجوده الفلكيّون. "أنا وأنت" هذا اللغز الذي لا يحاول فكه إلا نحن، فمن الممكن أن نكون مجرد تجارب عابرة في هذا الكون الواسع، أو ربما نكون مصيراً متشابكاً بخيوط القدر لسببٍ نعلمه أو لا نعلمه. لكن، في النهاية، فالسؤال الحقيقي هو: لماذا أنا؟ هذا اللغز الذي يتردد في عقولنا، والجواب عليه قد يكون أعمق مما نتخيل، فربما نحن هنا لنتعلم، لنمرّ بتجارب، أو لنبحث عن معنى أعمق للحياة والحب. ° مكتملة ° ∆ رواية بها مشاهد جريئة والبعض منها دموية ⚠️∆