القصةة حقيقة بقلمي nosha_hassan ❤ القصةة جزئين الجزء الاول ختمته والثاني هم راح انشر هنا طلع من الغرفه اعصاب وناااار على السريع سحبت جهازي من ايد تبارك وعباتي وردت اطلع بس خليت عباتي على راسي دخل للغرفه وسد الباب حيل خفت حييل منه وتوته خافت وترجف من خوفها علينااااا اني ويااااه تقدم علينااا وانب رجعت ليووورة انتبهت على ايده كلها دم وتنضح بلدم من ايده والدم بحد ذاته رعب رجعنا اني وتبارك ليورة لحدما انضربنا بلميز لان صار ورانه لزمتها من ايدها كتلهه بخووف عليه تووووتة شوووفي ايده شبيها فدوة كاعد ينزف كالت باستغراب بطرانةةةةة ولج خااافي علينااا مو عليه راح يذبحناااا تبارك كالتله سلطان باوع عليها وجراها وشمرها على الكنتوووور وتقرب مني كتله برعب وبخووف سل ....طان سلطااان فدوة شسووووي تقربت من يمها وهيه لازكه بلميز وكتلهه بگلب محرووووك موووو اني يلي ااذي بت روووحي وگلبي غزالتي هاااج فتحت ايدهااا وخليت الموس بيدهااا باوعت على ايدي كلهه دم ونوب الموس هم بي دم باوووعت لعيونه ددددددم هيلاوووووو هل القصه الثانيه اليه وبقلمي الحب والاعصاب والنار والتملك والغيرة احّ ـّـٌٍ❣ـٍّبّكَم والله نور 😻

*غيرت غلاف الرواية المرتبه رقم ١ بالعادات والتقاليد والفكر العراقي المرتبه رقم ٢ بالمؤلم والقدر المرتبه رقم ٣ بالغربه في زاوية بعيدة من العالم، حيث لا يتوقع المرء أن يتلاقى الشمال بالجنوب أو العدو بالحبيب، تجمع القدر بطريقة غريبة وغير متوقعة بين ضابط جنوبي صارم، وفتاة بريئة عاشت في كنف عائلة تعود أصولها إلى مكان بعيد عن العادات والتقاليد الصارمة. كانت حياتها تتدفق بانسيابية حتى أتاها القدر بصفعة غريبة؛ مقطع فيديو، لحظة واحدة فقط، قلبت حياتها رأسًا على عقب، جعلتها تتعرف إلى شخص لم تحلم يومًا بمقابلته. في رحلة مشوقة ومليئة بالتحديات، تجد نفسها تسير وسط دروب مظلمة مليئة بالتقاليد، تعيش وسط عائلة تحمي قيمها بشراسة، وكأنها أسود ضارية لا تسمح لأحد باختراق أسوارها. تواجه الفتاة عالماً مختلفًا كلياً، مليئًا بالأسرار التي تُحاك حولها، وتجد نفسها تحاول التأقلم وسط مجتمع لا يرحم الغريب، ولا يصفح عن المتمرد. فكيف ستصمد، وهي تواجه كل هذه الوحوش من حولها؟ وهل سيقف الضابط إلى جانبها حين تشتعل المعركة بين قلبها وبين تقاليدهم؟ قصتهم بدأت بلحظة خاطفة، لكنها قد تنتهي بشيء أكبر من الحب، ربما بخيانة، أو بنصرٍ خفيّ يتسرب في عتمة الليل. ضابط الجنوب زهراء مهند الموسوي

بين حطام الليالي هل سوف ننتصر لأنفسنا ام سنبقى نتخبط كالزهور بين الاشواك؟!

( قاسي لايعرف الرحمة) لولا انك لم تكسر شيئاً ما بداخلي لولا إنك لم تضيعني بين طرقاتي لولاقسوتك علي انانيتك واحتجازي لما مات الشعور داخلي

تتحدث الروايه عن ضابط من الجنوب في عمليات تحرير نينوئ مع فتاه من الموصل تحدث معها كارثه ولكن يساعدها....... شوفو الروايه ان شاء الله تعجبكم مستوحا من أحداث حقيقيه

ضابط في عمر الثلاثين هل يحب الطالبه المراهقه ام يكرهاا مامصير الطالبه المراهقه مع الضابط الثلاثيني؟